،، ،،سلايدر،،،،اخبار وطنية سلايدر

الله يحد الباس…..ورود أنباء عن إغلاق للحدود بسبب تفشي كورونا من جديد

اسرار بريس…

<p>تداولت عدد من المصادر أنباء تفيد توجه السلطات المختصة إلى إغلاق الحدود في المغرب خلال الأيام المقبلة، بسبب ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا المستجد.</p>

<p> </p>

<p>ورجحت ذات المصادر أن يصدر قرار بهذا الشأن بعد استكمال عملية عودة مغاربة العالم إلى بلدان الإقامة، خاصة في الدول الأوروبية، وذلك تفاديا للارتباك الذي يمكن أن يواجه الجالية بسبب ارتباطاتها بالعودة لاستئناف العمل والدخول المدرسي.</p>

<p> </p>

<p>وتفاعلا مع هذا الموضوع، نفى الدكتور سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد “كوفيد-19″، أن يكون هناك أي توجه نحو إغلاق الحدود، مشيرا إلى أن “الوضع تحت السيطرة والأمور متحكم فيها إلى حدود الساعة”.</p>

<p> </p>

<p>وأكد عفيف أن “سيناريو الإغلاق غير وارد في الوقت الراهن”، معتبرا أنه “من الطبيعي أن يرتفع عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 خلال الفترة الراهنة وأيضا في الأسابيع المقبلة بسبب اقتراب فصل الخريف، الذي يتميز بانخفاض درجة الحرارة”.</p>

<p> </p>

<p>وفي سياق متصل، شدد الدكتور على “أهمية تعزيز اليقظة والتتبع للوضعية الداخلية”، فضلا عن “توفير العناية اللازمة للفئات الهشة، وخصوصا الأشخاص المسنين الذين يعانون من الأمراض المزمنة”.</p>

<p> </p>

<p>وبالنسبة لمتحور كورونا الجديد المعروف باسم EG-5.2″”، فقد توقع عضو اللجنة العلمية ألا يشكل خطورة كبيرة كما شكلها متحور “دلتا” الذي أدى إلى الرفع من عدد الوفيات في صفوف المصابين.</p>

<p>ومن جهته، أكد عضو آخر باللجنة العلمية، لم يكشف هويته، أن “الوضع الوبائي بالمملكة مستقر”، مضيفا أنه “ليس هناك أي قرار حتى الآن يصب في اتجاه إغلاق الحدود في وجه القادمين من الدول التي تعرف انتشارا كبيرا للمتحور الجديد”.</p>

<p> </p>

<p>وأوضح ذات المتحدث في تصريحات صحفية أن “تقارير صحية دولية عديدة أشارت إلى ضعف المتحور الجديد من فيروس كورونا، الأمر الذي يستبعد احتمال العودة إلى الحالة الصحية الحرجة التي شهدها العالم منذ حوالي أربع سنوات”.</p>

<p> </p>

<p>وتجدر الإشارة إلى أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية استنفرت مؤخرا أطقمها بهدف تعزيز المراقبة الجينومية للمتحور الجديد، الذي لم تسجل إلى حدود الآن أية حالة إصابة به في المغرب، في الوقت الذي يعرف فيه انتشارا واسعا في العديد من بلدان العالم.</p>

<p> </p>

<p>ويشار أيضا إلى أن منظمة الصحة العالمية كانت قد أعلنت قبل أسابيع عن ظهور متحور فرعي جديد لكوفيد-19 يسمى EG-5.2″”، وحثت الدول على مراقبة الإصابات به، وذلك بعد الإبلاغ عن رصده في 51 دولة، بما في ذلك الصين والولايات المتحدة وجمهورية كوريا واليابان وكندا وأستراليا وسنغافورة والمملكة المتحدة وفرنسا والبرتغال وإسبانيا.</p>

<p> </p>

<p>وسجلت المنظمة عدم وجود ما يشير إلى أن المتحور الجديد يسبب أية أعراض مختلفة عن تلك التي يسببها أي متحور آخر من متحورات كورونا، إذ تتضمن الأعراض عموما الشعور بالحمى والسعال المستمر وتغير حاستي التذوق والشم والشعور بالتعب والإرهاق.</p>

أگادير 24

تداولت عدد من المصادر أنباء تفيد توجه السلطات المختصة إلى إغلاق الحدود في المغرب خلال الأيام المقبلة، بسبب ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا المستجد.

 

ورجحت ذات المصادر أن يصدر قرار بهذا الشأن بعد استكمال عملية عودة مغاربة العالم إلى بلدان الإقامة، خاصة في الدول الأوروبية، وذلك تفاديا للارتباك الذي يمكن أن يواجه الجالية بسبب ارتباطاتها بالعودة لاستئناف العمل والدخول المدرسي.

 

وتفاعلا مع هذا الموضوع، نفى الدكتور سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد “كوفيد-19″، أن يكون هناك أي توجه نحو إغلاق الحدود، مشيرا إلى أن “الوضع تحت السيطرة والأمور متحكم فيها إلى حدود الساعة”.

 

وأكد عفيف أن “سيناريو الإغلاق غير وارد في الوقت الراهن”، معتبرا أنه “من الطبيعي أن يرتفع عدد حالات الإصابة بكوفيد-19 خلال الفترة الراهنة وأيضا في الأسابيع المقبلة بسبب اقتراب فصل الخريف، الذي يتميز بانخفاض درجة الحرارة”.

 

وفي سياق متصل، شدد الدكتور على “أهمية تعزيز اليقظة والتتبع للوضعية الداخلية”، فضلا عن “توفير العناية اللازمة للفئات الهشة، وخصوصا الأشخاص المسنين الذين يعانون من الأمراض المزمنة”.

 

وبالنسبة لمتحور كورونا الجديد المعروف باسم EG-5.2″”، فقد توقع عضو اللجنة العلمية ألا يشكل خطورة كبيرة كما شكلها متحور “دلتا” الذي أدى إلى الرفع من عدد الوفيات في صفوف المصابين.

ومن جهته، أكد عضو آخر باللجنة العلمية، لم يكشف هويته، أن “الوضع الوبائي بالمملكة مستقر”، مضيفا أنه “ليس هناك أي قرار حتى الآن يصب في اتجاه إغلاق الحدود في وجه القادمين من الدول التي تعرف انتشارا كبيرا للمتحور الجديد”.

 

وأوضح ذات المتحدث في تصريحات صحفية أن “تقارير صحية دولية عديدة أشارت إلى ضعف المتحور الجديد من فيروس كورونا، الأمر الذي يستبعد احتمال العودة إلى الحالة الصحية الحرجة التي شهدها العالم منذ حوالي أربع سنوات”.

 

وتجدر الإشارة إلى أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية استنفرت مؤخرا أطقمها بهدف تعزيز المراقبة الجينومية للمتحور الجديد، الذي لم تسجل إلى حدود الآن أية حالة إصابة به في المغرب، في الوقت الذي يعرف فيه انتشارا واسعا في العديد من بلدان العالم.

 

ويشار أيضا إلى أن منظمة الصحة العالمية كانت قد أعلنت قبل أسابيع عن ظهور متحور فرعي جديد لكوفيد-19 يسمى EG-5.2″”، وحثت الدول على مراقبة الإصابات به، وذلك بعد الإبلاغ عن رصده في 51 دولة، بما في ذلك الصين والولايات المتحدة وجمهورية كوريا واليابان وكندا وأستراليا وسنغافورة والمملكة المتحدة وفرنسا والبرتغال وإسبانيا.

 

وسجلت المنظمة عدم وجود ما يشير إلى أن المتحور الجديد يسبب أية أعراض مختلفة عن تلك التي يسببها أي متحور آخر من متحورات كورونا، إذ تتضمن الأعراض عموما الشعور بالحمى والسعال المستمر وتغير حاستي التذوق والشم والشعور بالتعب والإرهاق.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى