Uncategorized

خطير…انتشار مستعملي طائرة الدرون للتصوير بتارودانت من المسؤول عن هذه الفوضى والعشوائية بالمدينة ؟.

انتشار مستعملي طائرة الدرون للتصوير بتارودانت من المسؤول؟.

تعيش مدينة تارودانت على وقع انتشار ظاهرة استعمال طائرة الدرون للتصوير من جهة،وكثرة اصحاب الصفحات الفيسبوكية يقومون بالتصوير الفوتوغرافي علانية من غير حسيب او رقيب في وقت يلتزم اصحاب المواقع الإلكترونية الوطنية الملائمة بتطبيق القانون بحذافره تجنبا لاي خروقات ،ومن جانب آخر مراسلين منتهية صلاحية اعتمادهم يتحركون هنا وهناك،مع تسجيل عدم حصول الاغلبية على رخصة المركز السينمائي المغربي للتصوير..محددة التاريخ والمدة وحاملة لاسم الموقع الالكتروني المسموح له بالتصوير والتنسيق مع السلطات المحلية. وخروقات اخرى حدث ولا حرج.

واحسن مثال بشمال المملكة وبعد قيام بعض الأشخاص الذين ينشطون على المواقع الاجتماعية، بالتصوير بواسطة طائرات «الدرون» المسيرة عن بعد، بالعديد من مدن الشمال، وتداول فيديوهات في مواضيع مختلفة، قامت جميع السلطات المعنية بالتنسيق بينها، قبل أيام قليلة، لوقف التصوير دون تراخيص ومنع العشوائية والفوضى في المجال، وسط تحذير العديد من المسؤولين من عقوبات صارمة تنتظر المخالفين، لأن القانون لا يحمي المغفلين.

وحسب مصادر مطلعة، فإن السلطات المختصة بمدن الشمال، كثفت من مراقبتها لعمليات التصوير العشوائية بواسطة طائرات «الدرون»، فضلا عن الصرامة في حماية المناطق الحساسة التي يمنع تصويرها، إلى جانب حماية الحياة الشخصية للأفراد، سيما وأن التصوير من الجو يمكن أن يحصل المصور من خلاله على لقطات من داخل المنازل أو فوق الأسطح.

واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن المخالفين للقانون في عمليات التصوير بدون رخصة بواسطة «الدرون» يعرضون أنفسهم لعقوبات سجنية والغرامة، لأن السلطات المختصة أعلنت عدم تساهلها مع كل خرق للقانون، وحماية الأماكن الحساسة والحياة الشخصية للأفراد، وذلك لأن عملية التصوير بواسطة الطائرات المسيرة عن بعد من مختلف الأنواع والأحجام تحكمها ضوابط خاصة، أهمها التعرف على هوية المصور وأماكن التصوير، حتى يسهل ربط المسؤولية بالمحاسبة في كل خرق محتمل للقوانين المنظمة للمجال.

وكشف مصدر مطلع أن بعض هواة التصوير بمدن الشمال، يتهورون في استعمال طائرات «الدرون» لتصوير لقطات متنوعة من أحياء مختلفة بالمدن، دون وعي منهم بأن القوانين تعاقب كل عملية تصوير دون تراخيص ضرورية، وإمكانية مقاضاتهم من قبل أي شخص تم تصويره دون علمه ونشر صوره بمواقع اجتماعية، حيث يمكن لدفاعه بالمحكمة المطالبة بتعويضات مالية ضخمة لجبر الضرر.

وأضاف المصدر نفسه أن طائرات «الدرون» لاستعمالات التصوير من الجو، تخضع لضوابط قانونية عند استيرادها من الخارج، كما لا يسمح بالترخيص للتصوير إلا لمهنيين في مجالات تتطلب ذلك، منها شركات خاصة في التسويق والإشهار وماشابه ذلك..، وشركات إنتاج سينمائية، فضلا عن مهام أخرى ينظمها القانون، ويتم التصريح بتفاصيلها بشكل مضبوط، حيث يتحمل حامل الترخيص مسؤولية كل خرق للقانون، أو استغلال الرخصة في غير ما صرح به.

بعد قيام بعض الأشخاص الذين ينشطون على المواقع الاجتماعية، بالتصوير بواسطة طائرات «الدرون» المسيرة عن بعد، بالعديد من مدن الشمال، وتداول فيديوهات في مواضيع مختلفة، قامت جميع السلطات المعنية بالتنسيق بينها، قبل أيام قليلة، لوقف التصوير دون تراخيص ومنع العشوائية والفوضى في المجال، وسط تحذير العديد من المسؤولين من عقوبات صارمة تنتظر المخالفين، لأن القانون لا يحمي المغفلين.

وحسب مصادر مطلعة، فإن السلطات المختصة بمدن الشمال، كثفت من مراقبتها لعمليات التصوير العشوائية بواسطة طائرات «الدرون»، فضلا عن الصرامة في حماية المناطق الحساسة التي يمنع تصويرها، إلى جانب حماية الحياة الشخصية للأفراد، سيما وأن التصوير من الجو يمكن أن يحصل المصور من خلاله على لقطات من داخل المنازل أو فوق الأسطح.

واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن المخالفين للقانون في عمليات التصوير بدون رخصة بواسطة «الدرون» يعرضون أنفسهم لعقوبات سجنية والغرامة، لأن السلطات المختصة أعلنت عدم تساهلها مع كل خرق للقانون، وحماية الأماكن الحساسة والحياة الشخصية للأفراد، وذلك لأن عملية التصوير بواسطة الطائرات المسيرة عن بعد من مختلف الأنواع والأحجام تحكمها ضوابط خاصة، أهمها التعرف على هوية المصور وأماكن التصوير، حتى يسهل ربط المسؤولية بالمحاسبة في كل خرق محتمل للقوانين المنظمة للمجال.

وكشف مصدر مطلع أن بعض هواة التصوير بمدن الشمال، يتهورون في استعمال طائرات «الدرون» لتصوير لقطات متنوعة من أحياء مختلفة بالمدن، دون وعي منهم بأن القوانين تعاقب كل عملية تصوير دون تراخيص ضرورية، وإمكانية مقاضاتهم من قبل أي شخص تم تصويره دون علمه ونشر صوره بمواقع اجتماعية، حيث يمكن لدفاعه بالمحكمة المطالبة بتعويضات مالية ضخمة لجبر الضرر.

وأضاف المصدر نفسه أن طائرات «الدرون» لاستعمالات التصوير من الجو، تخضع لضوابط قانونية عند استيرادها من الخارج، كما لا يسمح بالترخيص للتصوير إلا لمهنيين في مجالات تتطلب ذلك، منها شركات خاصة في التسويق والإشهار وماشابه ذلك..، وشركات إنتاج سينمائية، فضلا عن مهام أخرى ينظمها القانون، ويتم التصريح بتفاصيلها بشكل مضبوط، حيث يتحمل حامل الترخيص مسؤولية كل خرق للقانون، أو استغلال الرخصة في غير ما صرح به.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى