مدينة اولوز في النسيان والتهميش والإقصاء، فإن الأمور بقيت على حالها ,
كما يعلم العديد من المتتبعين للشأن المحلي بأولوز ، حيث لم
تُتّخَذ إلا بعض الإجراءات التي لم تقنع ساكنتها ، التي ملت الوعود
الكاذبة ومن اغتناء مجموعة من السياسيين على حساب معاناة العديد من السكان
المحرومين من أبسط متطلبات الحياة الكريمة
أبسط مثال الشارع الرئيسي بالمدينة الدي لا يمث بصلة لجماعة حضرية ، جماعة لا يربطها بالحضارة سوى الورق.
تمر السنوات، والعديد من واجهات الجماعات تتغير إلى الأحسن، إلا أن
واجهة بلدية أولوز، تأبى أن تبقى على حالها بذلك الشارع الممتلئ بالتراب
والأزبال
في حين تجاري الجماعات المجاورة الى الاستفادة من مشاريع الصرف الصحي تبقى جماعة اولوز غارقة في دوامة من سوء التسير و الحسابات السياسية الفارغة .
من مقارنة بسيطة بجارتها اولاد برحيل فالفرق واضح وضوح الشمس الا ان الساكنة لا تحرك ساكنا في ظل هدا التأخر الكبير لجماعتهم .
