ترويج للمخدرات في اوساط العالم القروي في واضحة النهار و في اماكن معلومة
بجماعة سدي واعزيز كما تعرض شاب لجروح على مستوى الرأس نتيجة لحادث تسبب فيه شاب من
نفس الدوار صرح شهود أنه كان في حالة سكر و تحت تأثير مخدرات حيث أغفل هذا
الأخير راكب الدراجة و قام بدفعه ليسقط في قارعة الطريق بمدخل مركزالسوق المدكور ليغمي عليه و ينقل إلى المركز الصحي حيث
تلقي الاسعافات اللازمة .
الحادث ، و حوادث أخرى مماثلة شهدتها المنطقة يعيد طرح السؤال من جديد حول
مخاطر المخدرات و انتشارها الواسع بمنطقة خميس سدي وعازيز وا وناين و ما أصبحت تشكله من تهديد لشباب و أطفال
منطقة سدي واعزيز . و كما هو معروف لدى القاصي و
الداني فهذه المنطقة أصبحت قبلة لاقتناء المخدرات بأنواعها . بل هناك من
يتحدث عن مروج كبير بالمنطقة يقال أنه ” شرا السوق ” و لا تطاله أيدي الأجهزة
الأمنية مما يزكي الأخبار التي تروج كونه محمي من جهات نافدة مقابل
إتاوات . و علق أحد الظرفاء أن عناصرالدرك الملكي حين تحل بمركز سوق والفيلاج عوض أن تساهم في وضع حد لمروجي هذه السموم و المخدرات يكون همها
الشاغل و الوحيد رصد مخالفات راكبي الدراجات النارية و عدم ارتداء الخودة ”
الكاسك ” . في حين يشتغل مروجو المخدرات في واضحة النهار بواد
بجوار مركز السوق المدكور .
إن الساكنة و كافة القوى الحية بالمنطقة تدق ناقوس الخطر و تلتمس من :
*الدرك الملكي و السلطات المحلية : التدخل لوضح حد لنشاط مروجي المخدرات بالمنطقة .
* الجماعة المحلية : إنجاز مشاريع موجهة للشباب فالمنطقة بحاجة ماسة إلى مؤسسات تحتضن هذه الفئة كدار للشباب مثلا .
* الجمعيات المحلية : القيام بحملات تحسيسية و توعوية حول مخاطر تعاطي المخدرات .
بجماعة سدي واعزيز كما تعرض شاب لجروح على مستوى الرأس نتيجة لحادث تسبب فيه شاب من
نفس الدوار صرح شهود أنه كان في حالة سكر و تحت تأثير مخدرات حيث أغفل هذا
الأخير راكب الدراجة و قام بدفعه ليسقط في قارعة الطريق بمدخل مركزالسوق المدكور ليغمي عليه و ينقل إلى المركز الصحي حيث
تلقي الاسعافات اللازمة .
الحادث ، و حوادث أخرى مماثلة شهدتها المنطقة يعيد طرح السؤال من جديد حول
مخاطر المخدرات و انتشارها الواسع بمنطقة خميس سدي وعازيز وا وناين و ما أصبحت تشكله من تهديد لشباب و أطفال
منطقة سدي واعزيز . و كما هو معروف لدى القاصي و
الداني فهذه المنطقة أصبحت قبلة لاقتناء المخدرات بأنواعها . بل هناك من
يتحدث عن مروج كبير بالمنطقة يقال أنه ” شرا السوق ” و لا تطاله أيدي الأجهزة
الأمنية مما يزكي الأخبار التي تروج كونه محمي من جهات نافدة مقابل
إتاوات . و علق أحد الظرفاء أن عناصرالدرك الملكي حين تحل بمركز سوق والفيلاج عوض أن تساهم في وضع حد لمروجي هذه السموم و المخدرات يكون همها
الشاغل و الوحيد رصد مخالفات راكبي الدراجات النارية و عدم ارتداء الخودة ”
الكاسك ” . في حين يشتغل مروجو المخدرات في واضحة النهار بواد
بجوار مركز السوق المدكور .
إن الساكنة و كافة القوى الحية بالمنطقة تدق ناقوس الخطر و تلتمس من :
*الدرك الملكي و السلطات المحلية : التدخل لوضح حد لنشاط مروجي المخدرات بالمنطقة .
* الجماعة المحلية : إنجاز مشاريع موجهة للشباب فالمنطقة بحاجة ماسة إلى مؤسسات تحتضن هذه الفئة كدار للشباب مثلا .
* الجمعيات المحلية : القيام بحملات تحسيسية و توعوية حول مخاطر تعاطي المخدرات .