،سلايداخبار وطنيةاخبار وطنية،

رسالة شكر وتقدير ساكنة تالوين في حق السيد لحسن ازواغي قائد مركز الدرك الملكي والعناصر التابعة له …


أسرار بريس… عبدالله المكي السباعي/محمد لمرابط الخميس  


﴿ مَّا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ﴾

[ المائدة: 99]

  

يعتبر السيد لحسن ازواغي قائد مركز الدرك الملكي بتالوين  ضواحي تارودانت الشمالية محل احترام وتقدير الساكنة المحلية بالمنطقة وبدون استثناء …

ومن غير مجاملة وبدون الحاجة إلى مقدمات ..إنها  شهادة حق وجبت لأصحاب حق وكلمة شكر لمستحقيها ،، مادام “من لا يشكر الناس لا يشكر الله “…..

    هكذا إذن قررنا تبليغ الرسالة وتوصيل  الأمانة إلى أهلها وبالتالي   التعبير عن شعور ساكنة تاليوين  كمواطنين  بتارودانت الشمالية حيث الهدوء والطمأنينة والأمن والأمان، 

من خلال هذا المنشور، الذي فضلنا تقاسمه  ليكون رسالة شكر وتقدير وهو شعور كافة ساكنة المنطقة من جماعات ودواوير   …شعور الأمن والسكينة والراحة التي أصبحت وظلت  تعم أحياء وشوارع وأزقة المدينة بعد أن كانت تعيش الخوف والرهبة وتفشي كافة أنواع الإجرام والمخذرات ..

بنكران الذات وإخلاصه في عمله ،جسدت المواطنة الحقيقة والتواصل الإيجابي مع المواطنين مع فتح باب مكتبه على مصراعيه لاستقبال المواطنين وبالتالي تقريب الإدارة من المواطنين تبعا للتوجيهات السامية لجلالة الملك محمد السادس نصره الله…

 والسهر المستمر على تتبع وتنظيم دوريات ليلية  لسيارة  الدرك تجوب أحياء المدين

  وهي دوريات أمنية وحملات تمشيطية ليلية بسيارة المركز بشكل دائم ،  حتى منتصف الليل ، 

بحيث تجوب سيارة الدرك  بأضوائها الزرقاء وعلى متنها قائد المركز رفقة عناصره

 جميع الأحياء والنقط السوداء. مع تنظيم دوريات بشكل يومي صباح مساء لتخليص مدينة تالوين من كافة أنواع الإدمان والإجرام   ، 

وقد لمس أغلب سكان المدينة هذا العمل الجبار في شخص قائد المركز الذي يسهر بنفسه على راحة المواطنين ينتقل بسيارته أو راجلا في كل حي و زقاق للإطمئنان على  أحوال المواطنين.وراحتهم والإبتسامة العريضة لا تفارق محياه…

   فشكرا جزيلا لكافة رجال الدرك الملكي بتالوين وضواحيها وشكر وتقدير عال لكل هؤلاء من قلب كل مواطن تاليويني غيور وأصيل 

سيبقى القائد لحسن ازواغي عزيز على ساكنة مدينة الزعفران ،وكل عام وهو بألف خير…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى