Uncategorized

من ينصف المدرب المحنك واللاعب السابق لاتحاد تارودانت محمد عكرود؟؟

 اسرار بريس: مكتب تارودانت متابعة

🔴

الإطار الوطني محمد عكرود واحد من الأطر الوطنية الذين لم تنصفهم عملية انتقاء المدربين لولوج دبلوم A  

🟢 الإطار الوطني محمد عكرود ذو التجربة المهنية الغنية و التي تشهد على مسيرته الموفقة مع الكثير من الفرق المغربية  (اتحاد زاكورة  و اتحاد أيت ملول  و أولمبيك الدشيرة  و أمل تزنيت، واتحاد تارودانت  و حسنية ابن سليمان ، شباب هوارة و أمجاد هوارة، رجاء أكادير و نجاح سوس و نجم أنزا و نجوم أوسرد) .

مسيرة موفقة دامت لأكثر من ثلاثين سنة راكم خلالها العديد من الإنجازات،

بدايته المهنية  كانت سنة 1990 مع فريق اتحاد تارودانت.

🔶 سنة 1996 حقق الصعود مع اتحاد تارودانت للقسم الممتاز.

🔶 سنة 1998 حقق الصعود مع شباب هوارة للقسم الثاني هواة.

🔶 سنة 1999 حقق الصعود مع شباب هوارة للقسم الأول هواة.

🔶 سنة 2002 حصل على أول دبلوم درجة أولى من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.

🔶 سنة 2004 وصل مع أولمبيك الدشيرة لربع نهائي كأس العرش.

🔶 سنة 2005 حقق الصعود مع طلبة بيوكرى من القسم الوطني الثاني هواة للقسم الأول هواة آنذاك.

🔶 سنة 2006 زوال مهمة مساعد مدرب لشباب هوارة مع الإطارين نجيب الحنوني و  ادريس المريني.

🔶 سنة 2012 حقق الصعود مع شباب هوارة للمجموعة الوطنية 2.

🔶 سنة 2013 حصل على دبلوم “ب كاف”.

🔶 سنة 2014 حقق الصعود مع أولمبيك الدشيرة.

🔶 سنة 2014-2015 و بعد تحقيق الصعود  مع أولمبيك الدشيرة ، فقد زاول مهمة تدريب الفريق بالمجموعة الوطنية .2

🔶 من سنة 2015 و إلى تاريخه اليوم ، زاول و ما زل يزاول مهمة التدريب رفقة مجموعة من الفرق الرياضية في الثاني هواة و الأول هواة و كذا البطولة الوطنية هواة.

🟢 الإطار الوطني محمد عكرود لم يترك الميادين الرياضية منذ 1990 إلى الآن ، أشرف خلالها على الكثير من الأندية الوطنية، لكن للأسف تم إقصاءه بعد عملية إنتقاء المدربين لولوج دبلوم A ، في حين أن اللائحة المعلنة باتت تضم مدربين كانوا تحت إشرافه بالأمس القريب.

💢 نتمنى أن يتم إنصاف الإطار الوطني محمد عكرود و غيره من الأسماء المقصية . و العمل على مراجعة اللائحة الأولى التي همشت و أقصت العديد من المدربين النشيطين على مستوى البطولات الوطنية، في حين أنها ضمت العديد من الأسماء التي لم تمارس مهنة التدريب لا من بعيد لا من قريب.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى