سلايدمجتمع

للأسف الأساتذة المتعاقدين كيستغلوا التلاميذ ديالهم وكيهددو بعدم تدريسهم باش يبتزو الدولة

اسرار بريس 


الأساتذة المتعاقدين دارو هاشتاغ سماوه “الإدماج أو البلوكاج” وهو لي
ولاو كيحطوه مرفق بصورة ديال معلم أو معلمة كيسدو الباب وكاتبين ” عذرا
تلامذتي لقد أجبرونا”، السؤال هو أجبروهم على آش واش على التوقيع النهار
اللول، أو على التهرب من تدريس التلامذ ديالهم بدعوى التصعيد، أنك تشوف
معلمين كيسدو الأقسام ديالهم وكيهددو الدولة بالبلوكاج وبسنة بيضاء من أجل
الترسيم، فهذا راه وللى إبتزاز واضح للدولة، نضاليا الأمر مقبول، ولكن
فالواقع راه الحل الحقيقي لعدة قطاعات فالدولة هو التعاقد، خدمتي مزيان
هانتا خدام ماخدمتيش الله يعاونك، وهادشي صعيب يتقبلو الجيل الأول من
المتعاقدين حيت غادي يحس براسو ضحية ومشموت خصوصا وأنه كيشوف الناس قبل منو
غير بعام وعامين وترسمو وأمورهم المادية غادا بيخير.

ولكن راه أفضل حاجة تدير الدولة هي تمشي فهاد خطة التعاقد وتعممها على
القطاعات الأخرى وخصوصا التعليم والصحة، ولكن من الضروري أنها تشملها
بمراقبة صارمة وإرادة حقيقية للإصلاح، أما باش يكون التعاقد غير تهرب
للدولة من نفقات الخدمات العامة فداك الساعة راه من حق الأساتذة المتعاقدين
أنهم يحسو بالشمتة حيت مكلاوش حقهم من حلوة فلوس الدولة والأمان الأجتماعي
لي كتمنحو الوظيفة مرسم مع الدولة، وها علاش كيناضلو بكل قوة ودابا كاع
راهق الو بداو التصعيد وكيهددو بالبلوكاج، راه ماشي على ود ولاد الشعب
الدراوش فالبوادي كيف مكيدعيو، ومكاين حتى شي غيرة على التعليم أو رغبة في
إصلاحه كاين غير بنادم باغي يهرب من البطالة ومعندو خرقة للخدمة فالقطاع
الخاص، قال آرى نخشيه فالدولة ساعة لقا الدولة بدات كتجمع رجليها.

للأسف الأساتذة المتعاقدين كيستغلوا التلاميذ ديالهم وكيهددو بعدم
تدريسهم باش يبتزو الدولة، وهادشي معندو علاقة مع رسالة المعلم وكاد المعلم
أن يكون رسولا، حيت بهاد الطريقة كاد المعلم أن يكون مبتزا، باغي ينصب على
الدولة ويبتزها ويترسم صحة، واخا هو وقع عقد بكامل قواه العقلية فيه أنه
غادي يخدم بلا ترسيم، واش هادي هي الرسالة لي غادي يوصلوا المعلمين
للتلاميذ ديالهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى