برحيل بريس
ترأس أحمد حجي والي جهة سوس ماسة، والسيد إسماعيل أبو الحقوق عامل إنزكان، إلى جانب عامل اقليم تارودانت السيد الحسين أمزال،
اضافة إلى عمال باقي أقاليم الجهة وﺭﺅﺳﺎﺀ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ، بالإضافة إلى
المدير الجهوي للصحة ورئيس الجمعية المغربية الطبية للتضامن، صباح يوم
الجمعة 30 نونبر 2018 بجماعة التمسية، حفل مراسيم توقيع اتفاقية شراكة
لإقتناء وحدات طبية متنقلة تهم قافلة طبية متعددة التخصصات بكلفة إجمالية
تقدر بحوالي 37 مليون درهم.
ويتكون هذا المشروع المتميز من سبع وحدات طبية مجهزة متنقلة، سيتم
استغلالها لتنظيم قوافل طبية لفائدة 42 ألف مستفيد ومستفيدة من ساكنة
العالم القروي بالجهة.
وتزامنا مع هذا الحدث الهام، وفي إطار تفعيل مشروع تنظيم القوافل الطبية
الجهوية المبرمج برسم سنة 2017، فتم إعطاء انطلاقة المرحلة الأخيرة منه
بجماعة التمسية لفائدة الفئات الهشة المستهدفة على صعيد عمالة إنزكان أيت
ملول والتي امتدت إلى غاية يوم الأحد 2 دجنبر 2018.
وقد عبئت لهذه الغاية موارد هامة منها الموارد البشرية
من أطباء عامين ومتخصصين وأطر شبه طبية وإدارية وتقنيين، وكذا الوسائل
اللوجستيكية من مصحات متنقلة (لجراحة العيون والكشف المبكر لسرطان الثدي
والتبرع بالدم وعلاجات الفم والأسنان )، بالإضافة إلى سيارات الإسعاف
والوحدات الطبية المتنقلة، كما تمت تعبئة مختلف التجهيزات الطبية وجهاز
للتحاليل المخبرية وميزانية هامة من الأدوية والمواد الصحية. وليد أفرياض
ترأس أحمد حجي والي جهة سوس ماسة، والسيد إسماعيل أبو الحقوق عامل إنزكان، إلى جانب عامل اقليم تارودانت السيد الحسين أمزال،
اضافة إلى عمال باقي أقاليم الجهة وﺭﺅﺳﺎﺀ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ، بالإضافة إلى
المدير الجهوي للصحة ورئيس الجمعية المغربية الطبية للتضامن، صباح يوم
الجمعة 30 نونبر 2018 بجماعة التمسية، حفل مراسيم توقيع اتفاقية شراكة
لإقتناء وحدات طبية متنقلة تهم قافلة طبية متعددة التخصصات بكلفة إجمالية
تقدر بحوالي 37 مليون درهم.
ويتكون هذا المشروع المتميز من سبع وحدات طبية مجهزة متنقلة، سيتم
استغلالها لتنظيم قوافل طبية لفائدة 42 ألف مستفيد ومستفيدة من ساكنة
العالم القروي بالجهة.
وتزامنا مع هذا الحدث الهام، وفي إطار تفعيل مشروع تنظيم القوافل الطبية
الجهوية المبرمج برسم سنة 2017، فتم إعطاء انطلاقة المرحلة الأخيرة منه
بجماعة التمسية لفائدة الفئات الهشة المستهدفة على صعيد عمالة إنزكان أيت
ملول والتي امتدت إلى غاية يوم الأحد 2 دجنبر 2018.
وقد عبئت لهذه الغاية موارد هامة منها الموارد البشرية
من أطباء عامين ومتخصصين وأطر شبه طبية وإدارية وتقنيين، وكذا الوسائل
اللوجستيكية من مصحات متنقلة (لجراحة العيون والكشف المبكر لسرطان الثدي
والتبرع بالدم وعلاجات الفم والأسنان )، بالإضافة إلى سيارات الإسعاف
والوحدات الطبية المتنقلة، كما تمت تعبئة مختلف التجهيزات الطبية وجهاز
للتحاليل المخبرية وميزانية هامة من الأدوية والمواد الصحية. وليد أفرياض