محمد بلحاج/
علمت برحيل بريس أنّ شابا في الثلاتين من عمره توفي قبل ساعات موازاة مع
صلاة الجمعة غرقا في صهريجٍ بإحدى الضيعات الفلاحية التي كان يعمل بها
بجماعة إكلي إقليم تارودانت.
وتؤكد مصادرالجريدة ان الضحية ومع اشتداد موجة الحرارة قام بالسباحة في
الصهريج داخل الضيعة التي يعمل بها لكنه لقي حتفه في الحين لعدم تمكنه
ومعرفته بالسباحة خاصة في مثل هذه الصهاريج الفلاحية.
علمت برحيل بريس أنّ شابا في الثلاتين من عمره توفي قبل ساعات موازاة مع
صلاة الجمعة غرقا في صهريجٍ بإحدى الضيعات الفلاحية التي كان يعمل بها
بجماعة إكلي إقليم تارودانت.
وتؤكد مصادرالجريدة ان الضحية ومع اشتداد موجة الحرارة قام بالسباحة في
الصهريج داخل الضيعة التي يعمل بها لكنه لقي حتفه في الحين لعدم تمكنه
ومعرفته بالسباحة خاصة في مثل هذه الصهاريج الفلاحية.
هذا وقد تمكنت عناصر الوقاية المدنية من انتشال الجثة وحضرت لمكان
الحادثة عناصر الدرك الملكي والسلطة المحلية لمعاينتها وفتح تحقيق في
الحادث بتنسيق مع النيابة العامة المختصة..كما تمّ نقل الجثة إلى مستودع
الأموات لعرضها على الطبيب الشرعي لمزيد التثبت في أسباب الوفاة.