لفظت فتاة عشرينية أنفاسها الأخيرة متأثرة ببعض طقوس الرقية الشرعية بمنزل والديها بجماعة الشراط التابعة لإقليم بن سليمان.
و في التفاصيل، تقول مصادر محلية أن الطبيب الطبيب الرئيسي للمستوصف
الصحي ببوزنيقة أمر بإخضاع الفتاة للتشريح بعد معاينته لاصابات عبارة عن
كسر بكل من العمود الفقري والرقبة على جسد الضحية، وهو ما جعل الشكوك
تراوده حول أسباب الوفاة، خاصة بعدما أكد والدا الضحية أن ابنتهما لم تكن
تعاني من أي أمراض.
و قام الطبيب بإخبار المصالح الأمنية التي قامت بدورها بفتح تحقيق في
الموضوع، حيث تم الاستماع إلى والدي الضحية في محضر رسمي كشفا فيه ان
الهالكة كانت تعاني مرض الصرع و أنه لانعدام علمهم بالمرض قرروا عرضها على
فقيه بالمنطقة التي يقطنون بها.
و في التفاصيل، تقول مصادر محلية أن الطبيب الطبيب الرئيسي للمستوصف
الصحي ببوزنيقة أمر بإخضاع الفتاة للتشريح بعد معاينته لاصابات عبارة عن
كسر بكل من العمود الفقري والرقبة على جسد الضحية، وهو ما جعل الشكوك
تراوده حول أسباب الوفاة، خاصة بعدما أكد والدا الضحية أن ابنتهما لم تكن
تعاني من أي أمراض.
و قام الطبيب بإخبار المصالح الأمنية التي قامت بدورها بفتح تحقيق في
الموضوع، حيث تم الاستماع إلى والدي الضحية في محضر رسمي كشفا فيه ان
الهالكة كانت تعاني مرض الصرع و أنه لانعدام علمهم بالمرض قرروا عرضها على
فقيه بالمنطقة التي يقطنون بها.
و قالت المصادر نفسها أن الفقيه كشف لوالدي الضحية أنها تعاني مسا وسحرا
وانه سيخضعها لجلسة رقية شرعية لإخراج الجن، ثم مارس عليها مجموعة من
الطقوس وقام بالضغط بقوة كبيرة على رقبتها وعمودها الفقري مما ادى الى حدوث
كسور كانت سببا مباشرا في الوفاة. اخبارنا