سانة كاملة بدوار ايت لحسن ابورحيم و الدواوير المجاورة بقيادة سدي عبدالله أموسى تختنق بالدخان ،و يعانون من معنات سحب ذخانية مشبعة بثاني أكسيد المعروف بتأثيره السلبي على الإنسان ،مصدرها معامل الفحم الخشبي” ” ، هذه المعامل التي لا تبعد عن الساكنة الى بامتر قليلة ، هي في الأصل يجب أن تكون مجرد مستودعات لحطب أشجار البرتقال لا أقل و لا أكثر . وفي نفس السياق يتساءل معظم الساكنة ، هل مندوبية المياه و الغابات ترخص لحرق الحطب ، لهؤلاء بالميدان الغابوي ،أم أن الرخصة تخول لهم حق الاستفادة في نقل الأخشاب فقط . و السؤال الذي يطرح نفسه بقوة من رخص للشركة المذكورة بإشعال النار وإنتاج الفحم الخشبي ؟ وللإشارة قد تمت مراسلة كل من قائد المنطقة لرفع الضرر شكايات عديدة في الموضوع ، لكن دون جدوى لتبقى علامات الاستفهام من يشجع صاحب هذه المعامل؟.. ؟..؟.. ؟. ولنا العودة بالصوت والصورة قريبا
نترككم مع الصور
زر الذهاب إلى الأعلى