اسرار بريس..
رفع المنسقون الجهويون لحزب التجمع الوطن للأحرار توصية لمكتبهم السياسي
من أجل “دراسة الوضعية الاقتصادية والاجتماعية، وتأثيرات التباطئ
الاقتصادي، أخذا بعين الاعتبار كل السيناريوهات الممكنة، والعمل على تقديم
حلول استعجالية لمرحلة ما بعد الأزمة بشكل يضمن التعافي السريع للاقتصاد
وتفادي أي انعكاس سلبي ممكن على حياة المواطنين”.
جاء ذلك، في بيان أصدره المجتمعون، اليوم الأحد 29 مارس الجاري، عبر
تقنية المناظرة المرئية، برئاسة عزيز أخنوش، نشره الموقع الرسمي لحزب
“الحمامة”.
ونوه بيان الأحرار بـ”مجهودات الدولة وخاصة الإجراءات الاستباقية التي
اتخذتها السلطات العمومية قصد الحفاظ على السلامة الصحية للمواطنات
والمواطنين، كما أشادوا “العمل الكبير الذي يقوم به مختلف المسؤولون وجنود
الخفاء لمواجهات آثار جائحة فيروس كورونا “كوفيد-19″، لاسيما نساء ورجال
السلطة، والأمن الوطني والقوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والقوات
المساعدة والوقاية المدنية؛ بالإضافة إلى الأطباء والممرضين والأساتذة
والموظفين”.
وجددوا “ارتياحهم للصيغة المتقدمة التي أقرها صندوق مكافحة جائحة كورونا
لدعم الفئات الهشة، المرتكزة على استهداف حاملي بطاقة نظام المساعدة
الطبية راميد، في أفق إحداث منصة إلكترونية تسمح بتلقي طلبات الأسر التي لا
تتوفر على بطاقة راميد”.
ودعا البلاغ اعضاء الحزب لـ”الوقوف إلى جانب الساكنة المحلية في هذه
المرحلة الحاسمة التي تمر منها بلادنا في تطابق تام مع أدوار الحزب
الدستورية واحترام كامل للإجراءات الاحترازية التي أقرتها السلطات
العمومية”.
رفع المنسقون الجهويون لحزب التجمع الوطن للأحرار توصية لمكتبهم السياسي
من أجل “دراسة الوضعية الاقتصادية والاجتماعية، وتأثيرات التباطئ
الاقتصادي، أخذا بعين الاعتبار كل السيناريوهات الممكنة، والعمل على تقديم
حلول استعجالية لمرحلة ما بعد الأزمة بشكل يضمن التعافي السريع للاقتصاد
وتفادي أي انعكاس سلبي ممكن على حياة المواطنين”.
جاء ذلك، في بيان أصدره المجتمعون، اليوم الأحد 29 مارس الجاري، عبر
تقنية المناظرة المرئية، برئاسة عزيز أخنوش، نشره الموقع الرسمي لحزب
“الحمامة”.
ونوه بيان الأحرار بـ”مجهودات الدولة وخاصة الإجراءات الاستباقية التي
اتخذتها السلطات العمومية قصد الحفاظ على السلامة الصحية للمواطنات
والمواطنين، كما أشادوا “العمل الكبير الذي يقوم به مختلف المسؤولون وجنود
الخفاء لمواجهات آثار جائحة فيروس كورونا “كوفيد-19″، لاسيما نساء ورجال
السلطة، والأمن الوطني والقوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والقوات
المساعدة والوقاية المدنية؛ بالإضافة إلى الأطباء والممرضين والأساتذة
والموظفين”.
وجددوا “ارتياحهم للصيغة المتقدمة التي أقرها صندوق مكافحة جائحة كورونا
لدعم الفئات الهشة، المرتكزة على استهداف حاملي بطاقة نظام المساعدة
الطبية راميد، في أفق إحداث منصة إلكترونية تسمح بتلقي طلبات الأسر التي لا
تتوفر على بطاقة راميد”.
ودعا البلاغ اعضاء الحزب لـ”الوقوف إلى جانب الساكنة المحلية في هذه
المرحلة الحاسمة التي تمر منها بلادنا في تطابق تام مع أدوار الحزب
الدستورية واحترام كامل للإجراءات الاحترازية التي أقرتها السلطات
العمومية”.