توافد العديد من المستفيدين
الحاملين لبطاقة “راميد” وtadamon من الدعم المالي على الوكالات البنكية، ورغم الاحتياطات التي اتخذتها الحكومة للحيلولة دون وقوع أي اختلالات في ما يتعلق بالطوارئ الصحية؛ إلا أنه لم يجْر
احترام التدابير الصحية الضرورية للوقاية من فيروس كورونا، من بعض المستفيدين.
فداخل المؤسسات البنكية
المكلفة يفرض احترام الإجراءات الصحية اللازمة، حيث يُسمح فقط لعدد محدود
من الزبائن بالدخول، لكن في الخارج يبدو وضع البعض مختلفا، حيث يتجمّع الناس
أمام البوابات انتظارا لدورهم.
ويلاحظ أمام
الوكالات البريدية في مدينة اولاد برحيل تجمّع عدد من المواطنين تحت أشعة الشمس في
انتظار أن يسمح لهم بالدخول للاستفادة من الدعم، في مواكبة من عناصر القوات المساعدة واعوان السلطة في حث الناس على التنظيم عبر مكبرات الصوت. حيث توزع أرقام
لتنظيم الدخول؛ فيما يقوم عنصران من أعوان الجماعة
برش الشباك الأوتوماتيكي بمواد معقمة بين الفينة والأخرى.
.
وتشهد
الوكالات البنكية الموجودة الشارع الرئيسي ازدحاما كبيرا، كما هو
الحال امام ابناك اخرى بالمدينة حيث اصطف طابور طويل من المواطنين الراغبين في
الاستفادة من الدعم على الرصيف، تحت مراقبة أعوان القوات المساعدة، وعدد من
المتطوعين المشرفين على تنظيم العملية.
يشار إلى أن المبلغ
المالي الذي تدعم به الدولة حاملي “راميد”وtadamon يتراوح ما بين 800 درهم للأسر المكونة من فردين أو أقل، و1000 درهم بالنسبة
للأسر المكونة من ثلاثة إلى أربعة أفراد؛ بينما تستفيد الأسر التي يتعدى
عدد أفرادها أربعة أشخاص 1200 درهم؛ وهو دعم لايستهان به حسب بعض المواطنين الذين تحدثوا إلى اسرار بريس وثمنوا هذه المساعدة. “لا كنتي كتشري حضاش
ألف ريال ديال الدوا فالشهر وعطاك شي واحد غير شي حاجة را كتكفيك”، يقول
مواطن عاطل عن عمل يعيل أسرة من خمسة أفراد ويعاني من مرض.
الحاملين لبطاقة “راميد” وtadamon من الدعم المالي على الوكالات البنكية، ورغم الاحتياطات التي اتخذتها الحكومة للحيلولة دون وقوع أي اختلالات في ما يتعلق بالطوارئ الصحية؛ إلا أنه لم يجْر
احترام التدابير الصحية الضرورية للوقاية من فيروس كورونا، من بعض المستفيدين.
فداخل المؤسسات البنكية
المكلفة يفرض احترام الإجراءات الصحية اللازمة، حيث يُسمح فقط لعدد محدود
من الزبائن بالدخول، لكن في الخارج يبدو وضع البعض مختلفا، حيث يتجمّع الناس
أمام البوابات انتظارا لدورهم.
ويلاحظ أمام
الوكالات البريدية في مدينة اولاد برحيل تجمّع عدد من المواطنين تحت أشعة الشمس في
انتظار أن يسمح لهم بالدخول للاستفادة من الدعم، في مواكبة من عناصر القوات المساعدة واعوان السلطة في حث الناس على التنظيم عبر مكبرات الصوت. حيث توزع أرقام
لتنظيم الدخول؛ فيما يقوم عنصران من أعوان الجماعة
برش الشباك الأوتوماتيكي بمواد معقمة بين الفينة والأخرى.
.
وتشهد
الوكالات البنكية الموجودة الشارع الرئيسي ازدحاما كبيرا، كما هو
الحال امام ابناك اخرى بالمدينة حيث اصطف طابور طويل من المواطنين الراغبين في
الاستفادة من الدعم على الرصيف، تحت مراقبة أعوان القوات المساعدة، وعدد من
المتطوعين المشرفين على تنظيم العملية.
يشار إلى أن المبلغ
المالي الذي تدعم به الدولة حاملي “راميد”وtadamon يتراوح ما بين 800 درهم للأسر المكونة من فردين أو أقل، و1000 درهم بالنسبة
للأسر المكونة من ثلاثة إلى أربعة أفراد؛ بينما تستفيد الأسر التي يتعدى
عدد أفرادها أربعة أشخاص 1200 درهم؛ وهو دعم لايستهان به حسب بعض المواطنين الذين تحدثوا إلى اسرار بريس وثمنوا هذه المساعدة. “لا كنتي كتشري حضاش
ألف ريال ديال الدوا فالشهر وعطاك شي واحد غير شي حاجة را كتكفيك”، يقول
مواطن عاطل عن عمل يعيل أسرة من خمسة أفراد ويعاني من مرض.