تلقت عناصر الدرك والأمن تعليمات بتخفيف تدابير فرض الطوارئ بمناطق
معينة لم تعد تعرف انتشار الوباء كما كان في السابق، تمهيدا لرفع الحجر
الصحي، إذ لوحظ اختفاء بعض السدود القضائية، بعدد من المناطق إضافة إلى
تقليل دوريات الامن والدرك سواء بالمناطق الحضرية او القروية.
وتم إخبار عدد من رجال الامن والدرك الذين جرى اختيارهم لتعزيز الامن
بالشوارع والاحياء، بالعودة إلى مصالحهم الامنية في انتظار رفع الحجر الصحي
تدريجيا على المستوى المحلي في الاقاليم، ليتم بعد ذلك توسيع رفع تدريجيا
ليشمل تدابير ذات تغطية جغرافية أوسع، وهو ما سيمكن من تنفيذ إجراءات
فعالة وملائمة ، ومن اعادة تفعيل التدابير الصحية بسرعة في حال حدوث إصابات
جديدة، وفق ما اوردته “المساء” في عددها اليوم الثلاثاء.
ووأضاف المصدر ذاته، أن الإجراءات الأمنية نفسها، ستستمر داخل المدن بعد
العاشر من الشهر الجاري، للحد من التنقلات من مدينة إلى أخرى، خاصة المدن
التي مازالت تعرف تسجيل حالات إصابة جديدة بالوباء كالدار البيضاء وطنجة.
وستشرف السلطات الامنية على مراقبة منح تراخيص تدريجية للعمال والموظفين
ونقل السلع جهويا ثم وطنيا،مع تحفيف قيود السفر بين المناطق الأقل خطورة،
واعادة فتح مداخل المدن تدريجيا مع مراعاة انتشار الوباء حسب كل منطقة.
وستستمر حالة الطوارىء الصحية بعمل دوريات مشتركة بين رجال الدرك الملكي
والعناصر الأمنية والقوات المساعدة، إذ ستسمر بالعمل صباحا ومساء على
نطاقها الترابي
واما الدورية الثانية فهي متكونة من عميد شرطة ورجل سلطة إلى جانب اعوان
السلطة والحرس الترابي وهي الدورية التي تجوب الشوارع بشكل متقطع،في حين
سيجري التخفيف من عدد من السدود القضائية بالشوارع الرئيسة والاحياء
الشعبية للمدن.
معينة لم تعد تعرف انتشار الوباء كما كان في السابق، تمهيدا لرفع الحجر
الصحي، إذ لوحظ اختفاء بعض السدود القضائية، بعدد من المناطق إضافة إلى
تقليل دوريات الامن والدرك سواء بالمناطق الحضرية او القروية.
وتم إخبار عدد من رجال الامن والدرك الذين جرى اختيارهم لتعزيز الامن
بالشوارع والاحياء، بالعودة إلى مصالحهم الامنية في انتظار رفع الحجر الصحي
تدريجيا على المستوى المحلي في الاقاليم، ليتم بعد ذلك توسيع رفع تدريجيا
ليشمل تدابير ذات تغطية جغرافية أوسع، وهو ما سيمكن من تنفيذ إجراءات
فعالة وملائمة ، ومن اعادة تفعيل التدابير الصحية بسرعة في حال حدوث إصابات
جديدة، وفق ما اوردته “المساء” في عددها اليوم الثلاثاء.
ووأضاف المصدر ذاته، أن الإجراءات الأمنية نفسها، ستستمر داخل المدن بعد
العاشر من الشهر الجاري، للحد من التنقلات من مدينة إلى أخرى، خاصة المدن
التي مازالت تعرف تسجيل حالات إصابة جديدة بالوباء كالدار البيضاء وطنجة.
وستشرف السلطات الامنية على مراقبة منح تراخيص تدريجية للعمال والموظفين
ونقل السلع جهويا ثم وطنيا،مع تحفيف قيود السفر بين المناطق الأقل خطورة،
واعادة فتح مداخل المدن تدريجيا مع مراعاة انتشار الوباء حسب كل منطقة.
وستستمر حالة الطوارىء الصحية بعمل دوريات مشتركة بين رجال الدرك الملكي
والعناصر الأمنية والقوات المساعدة، إذ ستسمر بالعمل صباحا ومساء على
نطاقها الترابي
واما الدورية الثانية فهي متكونة من عميد شرطة ورجل سلطة إلى جانب اعوان
السلطة والحرس الترابي وهي الدورية التي تجوب الشوارع بشكل متقطع،في حين
سيجري التخفيف من عدد من السدود القضائية بالشوارع الرئيسة والاحياء
الشعبية للمدن.