أسرار بريس.
يعتبر هذا البيان وجهة نظر موضوعية ، لان المجتمع المدني بالمنطقة يجتمع عليه، وجهة نظر تدور حول محور واحد….
معناها شكراً لعناصر الدرك الملكي بأولوز وبمختلف الدرجات
شكرا لكم على ما تقومون به و باحتراف ، والكثير من الشجاعة والصبر ، وحتى الحكمة ، في مواجهة الأشخاص المسعورين المستعدين أحيانًا للقتل .
شكراً لكم وانتم تعملون في صمت بعيدا عن الشعارات الدنيئة الحاقدة التي تخرج من أعداء الوطن.
شكرًا لكم على مجهوداتكم للحفاظ على النظام عبر مهمات عادية على قارعة الطرقات ومهمات استثنائية ناتجة عن تدخلات هنا وهناك.وفي كل وقت وحين …
أنتم لا تواجهون الفيروس اللعين بشكل يومي فحسب ، بل ترون أيضاً آثاره ودماره وتتحلون بالصبر فنراكم متشبثون بالإرادة والشجاعة و الاستمرارية.
ونحن بصفتنا وشخصنا مجموعة وفرادى ”داخل المجتمع المدني بتارودانت الشمالية أولوز “نغتنم الفرصة الآن ودائما لنتقدم برسالة شكر وامتنان في حق الشاب السيد الغالي الأيوبي قائد المركز الترابي للدرك الملكي بأولوز على المجهودات التي يبذلها وعلى ما قام به من مجهودات جبارة لحماية المواطنين والمواطنات طيلة جائحة فيروس كورونا المستجد كوفيد 19 تنزيلا لمضامين خطاب صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده وكان دائما بحانب السلطات المحلية .
وإذ ننوه بالمجهودات التي تقوم بها كل عناصر الدرك الملكي اتجاه رعايا صاحب الجلالة ببلادنا العزيز ة
و عن روح الوطنية والإخلاص والتفاني في العمل والسير قدما على نهج أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأيده.
وكما جاء عن شهادات أغلب ساكنة مدينة أولوز المتشعبة المداخل والمخارج بجدية قائد المركز والعناصر التابعة له.. في العمل والصرامة في تطبيق القانون لمحاربة الظواهر المشينة التي تمس أمن الوطن والمجتمع.
وهذا البيان كما سبقت الإشارة موضوعي اكثر منه ذاتي نظرا لشهادات كثيرة نورد منها تصريحا مع احد الفاعلين الحقوقيين لجريدة المغرب تحت المجهر وموقع أسرار بريس المواكب للحدث… كلمة في حق السيد قائد المركز الترابي للدرك الملكي بأولوز أنه في تواصل دائم مع المجتمع المدني والمواطنين حيث يقوم بتنفيد التوجيهات السامية لصاحب الجلالة في تقريب الإدارة من المواطن ودعمه للمبادرات التي تنصب في خدمة الصالح العام وفي تنمية المنطقة وقطع الطريق على السماسرة بالمنطقة والتلاعب بمصالح المواطنين او لقيام بحملات انتخابية سابقة لأوانها .ومحاربة الجريمة والمجرمين ،ومروجي المخدرات بشتى أنواعها…وحصيلة العمليات المنجزة على أرض الميدان لخير دليل على ماسبق ذكره.
وزاد قائلا انه منذ توليه مهمه قيادة المركز فتح ابواب مكتبه لفعليات المجتمع المدني للتواصل معها وتأطير ها ودعم مبادرتها وأخذت طفرة رفيعة على مستوى منطقة أولوز
علما بأنه في زمنه بدأنا نلاحظ وبفضل تغيير الإدارة ،بدأ المواطن يتوصل بالشواهد او اي وثيقة في وقتها المحدد بدون تدخل او اي شيء .
كما اشادت الفعاليات الحقوقية انه من أجدر القادة حنكة وتجربة الذين عرفهم مركز الدرك الملكي بأولوز مند تاسيسه
معتمدا ومنزلا للتوجيهات الملكية السامية على أرض الواقع وخدمة الوطن والمواطنين.
برافو..للقائد الشاب المثالي ، وبالتوفيق والنجاح الدائم للجميع .…