اسرار بريس عبدالقادر بوسنات
فاز فريق الرشاد الرياضي البرحيلي لكرة القدم على منافسه فريق فضاء الأخوة الروداني بحصة هدف مقابل صفر ، في إطار الدورة التاسعة لبطولة عصبة سوس لكرة القدم ، وقد أجريت المبارة صباح هدا اليوم من يومه الأحد ، وهي المبارة التي حضرها جمهور لا بأس به من عشاق الفريق البرحيلي، الدي كان يمني النفس على الفوز بهده المقابلة المهمة على متزعم الترتيب فريق فضاء الأخوة الروداني الدي كان يسبقه بنقطة في سبورة الترتيب العام، وهدا ما أعطى للمقابلة رونقا خاصا، باعصاب، متوترة، داخل صفوف الفريقين، وقد تجلى هدا بعد تسجيل فريق الرشاد البرحيلي لهدفه الاول، الدي احتج عليه الفريق الضيف بدعوى أن الكرة لم تتعدى خط المرمى، وهو مازاد من توتر أعصاب اللاعبين والطاقم التقني للفريق الروداني، الدي أتمم، الشوط الأول منقوص العدد، بعد طرد أحد لاعبيه.
أما الشوط التاني قد عرف ضغطا خفيفا، من طرف الفريق الروداني، من دون أن يخلق أي فرص حقيقية للتسجيل، عكس فريق الرشاد البرحيلي، الدي أضاع فرصتين حقيقيتين للتسجيل ، اضاعهما ببشاعة أمام المرمى، ليعلن الحكم عن نهاية المبارة ، بفوز الرشاد البرحيلي ، على فضاء الأخوة الروداني بهدف لصفر من توقيع اللاعب آيت الحاج، لينفرد بصدارة الترتيب بفارق نقطتين عن الفريق الروداني
ومن مكتسبات هده المبارة ، إنها عرفت حضور أغلبية أعضاء المجلس البلدي ، مشكورين، على تلبية الدعوة، ومنهم على الخصوص سي بعرور، وسي موشو ، وسي حميد ازداغ وسي عمر الناجي، وسي عبد الغفور الرزكيني ، وسي براهيم بن صالح، وهدا ياكد ، أن هدا المجلس، قد بدأ ينشط ولو مبدئيا ، في الاهتمام بالكرة وبشباب الساكنة، وحضورهم اليوم ، اكيد انه أعطى أكله، ورفع من معنويات اللاعبين، الدين لم يخيبوا جمهورهم، وتمكنوا من تحقيق الفوز التاني على التوالي، ونشكرهم على مجهوداتهم هاته ، التي تسير من حسن إلى احسن.
كما نتمنى من رئيس المجلس البلدي ، من ضرورة حضوره، للملعب البلدي، في ألشطر التاني والاصعب، من الموسم.
كما اشكر كدلك بعض اللاعبين السابقين في فريق الرشاد البرحيلي اللدين لبوا ، النداء ، وحضروا، لمأزرة اللاعبين ، أمثال الأخوة المحمدي، عبد الصمد وسعيد، وعبد العزيز الزاهيدي، وقيدوم المشجعين، السيد محمد بوسنات ،
كما عرفت المبارة حضور وازن للصحافة الخاصة بالمدينة، التي أخدت، عدة تصريحات، عن المبارة ،مشكورة على دعمها للفريق، والرياضة عامة.
كما لا تفوتني الفرصة لأتقدم بالشكر الجزيل إلى رئيس الفريق ، الدي يبدل كل ما في وسعه في تدبير أمور الفريق، وما اعجبنا به هو رحابة صدره ، مع الكل، خصوصا اللاعبين، والطاقم التقني وكل مكونات الفريق، دون أن ننسى المدرب، عبد الكريكر، الدي أسندت له قيادة هده المبارة، في غياب المدرب، الرسمي مولاي يوسف الدي هو في عمرة إلى الديار المقدسة، وقلت أن عبد الله الكريكر ، استطاع أن يأطر لاعبيه، على أحسن وجه، والخروج فائزا منها.
أما الشوط التاني قد عرف ضغطا خفيفا، من طرف الفريق الروداني، من دون أن يخلق أي فرص حقيقية للتسجيل، عكس فريق الرشاد البرحيلي، الدي أضاع فرصتين حقيقيتين للتسجيل ، اضاعهما ببشاعة أمام المرمى، ليعلن الحكم عن نهاية المبارة ، بفوز الرشاد البرحيلي ، على فضاء الأخوة الروداني بهدف لصفر من توقيع اللاعب آيت الحاج، لينفرد بصدارة الترتيب بفارق نقطتين عن الفريق الروداني
ومن مكتسبات هده المبارة ، إنها عرفت حضور أغلبية أعضاء المجلس البلدي ، مشكورين، على تلبية الدعوة، ومنهم على الخصوص سي بعرور، وسي موشو ، وسي حميد ازداغ وسي عمر الناجي، وسي عبد الغفور الرزكيني ، وسي براهيم بن صالح، وهدا ياكد ، أن هدا المجلس، قد بدأ ينشط ولو مبدئيا ، في الاهتمام بالكرة وبشباب الساكنة، وحضورهم اليوم ، اكيد انه أعطى أكله، ورفع من معنويات اللاعبين، الدين لم يخيبوا جمهورهم، وتمكنوا من تحقيق الفوز التاني على التوالي، ونشكرهم على مجهوداتهم هاته ، التي تسير من حسن إلى احسن.
كما نتمنى من رئيس المجلس البلدي ، من ضرورة حضوره، للملعب البلدي، في ألشطر التاني والاصعب، من الموسم.
كما اشكر كدلك بعض اللاعبين السابقين في فريق الرشاد البرحيلي اللدين لبوا ، النداء ، وحضروا، لمأزرة اللاعبين ، أمثال الأخوة المحمدي، عبد الصمد وسعيد، وعبد العزيز الزاهيدي، وقيدوم المشجعين، السيد محمد بوسنات ،
كما عرفت المبارة حضور وازن للصحافة الخاصة بالمدينة، التي أخدت، عدة تصريحات، عن المبارة ،مشكورة على دعمها للفريق، والرياضة عامة.
كما لا تفوتني الفرصة لأتقدم بالشكر الجزيل إلى رئيس الفريق ، الدي يبدل كل ما في وسعه في تدبير أمور الفريق، وما اعجبنا به هو رحابة صدره ، مع الكل، خصوصا اللاعبين، والطاقم التقني وكل مكونات الفريق، دون أن ننسى المدرب، عبد الكريكر، الدي أسندت له قيادة هده المبارة، في غياب المدرب، الرسمي مولاي يوسف الدي هو في عمرة إلى الديار المقدسة، وقلت أن عبد الله الكريكر ، استطاع أن يأطر لاعبيه، على أحسن وجه، والخروج فائزا منها.
