احالت مصالح الأمن بأولاد التايمة بإقليم تارودانت، صباح اليوم الجمعة على أنظار غرفة الجنايات باكادير، شابا يبلغ من العمر 18 سنة، متهم باغتصاب وهتك عرض فتاة تبلغ من العمر 14 سنة بإحدى الغابات المجاورة إلى مدرسة عمومية بالقرب من حي الشراردة.
وتفجرت القضية أول أمس الخميس ، بعدما تأخرت التلميذة عن بيت عائلتها لعدة ساعات جعلت والديها يبحثون عنها دون جدوى، قبل ان تظهر من جديد مما جعل افراد عائلتها يحاصرونها عن أسباب تأخرها عن المنزل، لتنهمر بكاءا وتحكي لهم عن الواقعة التي أثارت دهشة العائلة عند سماعها.
الفتاة حكت كل التفاصيل لعائلتها حول تعرفها على شاب يكبرها باربع سنوات، غرر بها وكان يرافقها كلما غادرت المدرسة في اتجاه منزلها، لكن هذا الأخير قد استغل سداجة الفتاة وطالبها بمرافقته على متن دراجة نارية من اجل قضاء امر والعودة بها الى منزلها، رافقته وهي لا تعرف ان مصيرها سيكون الاغتصاب وبطريقة شادة وسط اشجار احدى الغابات ضواحي اولاد تايمة، حاولت صده ، لكن جسمها النحيف لم يقاوم كثيرا ، ليشرع في اغتصابها من الدبر، وبعدان افرغ مكبوته توجه بها الى منزل عائلتها وهددها بعدم البوح لأي أحد وأنه سيبقى يعشقها، لكن الفتاة كانت تعرف ان حصة من المسائلة تنظرها في بيت العائلة، وان القضية ستنفجر لا محالة، فاخبرت والديها بما وقع، ليحرر الاب شكاية إلى مصالح الأمن، وبتعليمات من النيابة العامة، شرع الامن في البحث على الجاني، الذي قدم نفسه طواعية الى الأمن، وتم الاستماع اليه في المنسوب له، قبل إحالته على أنظار النيابة العامة بجنايات اكادير.
وتفجرت القضية أول أمس الخميس ، بعدما تأخرت التلميذة عن بيت عائلتها لعدة ساعات جعلت والديها يبحثون عنها دون جدوى، قبل ان تظهر من جديد مما جعل افراد عائلتها يحاصرونها عن أسباب تأخرها عن المنزل، لتنهمر بكاءا وتحكي لهم عن الواقعة التي أثارت دهشة العائلة عند سماعها.
الفتاة حكت كل التفاصيل لعائلتها حول تعرفها على شاب يكبرها باربع سنوات، غرر بها وكان يرافقها كلما غادرت المدرسة في اتجاه منزلها، لكن هذا الأخير قد استغل سداجة الفتاة وطالبها بمرافقته على متن دراجة نارية من اجل قضاء امر والعودة بها الى منزلها، رافقته وهي لا تعرف ان مصيرها سيكون الاغتصاب وبطريقة شادة وسط اشجار احدى الغابات ضواحي اولاد تايمة، حاولت صده ، لكن جسمها النحيف لم يقاوم كثيرا ، ليشرع في اغتصابها من الدبر، وبعدان افرغ مكبوته توجه بها الى منزل عائلتها وهددها بعدم البوح لأي أحد وأنه سيبقى يعشقها، لكن الفتاة كانت تعرف ان حصة من المسائلة تنظرها في بيت العائلة، وان القضية ستنفجر لا محالة، فاخبرت والديها بما وقع، ليحرر الاب شكاية إلى مصالح الأمن، وبتعليمات من النيابة العامة، شرع الامن في البحث على الجاني، الذي قدم نفسه طواعية الى الأمن، وتم الاستماع اليه في المنسوب له، قبل إحالته على أنظار النيابة العامة بجنايات اكادير.
,