أكدت مصادر مطلعة أن المصالح المركزية التابعة لإدارة الأمن الوطني أصدرت قرارها بتنقيل العميد الإقليمي محمد الصادقي رئيس المنطقة الأمنية بإنزكان وإلحاقه بولاية الأمن بأكادير.
وهو القرار الذي أثار عددا من ردود الفعل وسط المهتمين بالشأن المحلي، حيث تضاربت التفسيرات حول أسباب التنقيل بين فريق يرى أن الأمر يتعلق بتنقيل إداري وفريق يرى أن التنقيل جاء بعد ضغوطات من طرف بعض الجهات النافذة بإنزكان التي تضررت من التحركات الأمنية الجريئة التي يباشرها رئيس المنطقة الإقليمية للأمن من خلال الكشف عن عدد من الملفات الأمنية الحساسة.
تجدر الإشارة أن رئيس المنطقة الأمنية بإنزكان الملقب ب”ميسي” قد سبق أن أثار جدلا واسعا وسط المشهد الأمني بالمنطقة خلال السنة الماضية وذلك بعدما ارتبط اسمه بقضية “بنات الصاية” وقضية الأساتذة المتدربين والتي سبق أن أثارت ضجة وسط المجتمع المدني ووسائل الإعلام.
إدريس لكبيش
وهو القرار الذي أثار عددا من ردود الفعل وسط المهتمين بالشأن المحلي، حيث تضاربت التفسيرات حول أسباب التنقيل بين فريق يرى أن الأمر يتعلق بتنقيل إداري وفريق يرى أن التنقيل جاء بعد ضغوطات من طرف بعض الجهات النافذة بإنزكان التي تضررت من التحركات الأمنية الجريئة التي يباشرها رئيس المنطقة الإقليمية للأمن من خلال الكشف عن عدد من الملفات الأمنية الحساسة.
تجدر الإشارة أن رئيس المنطقة الأمنية بإنزكان الملقب ب”ميسي” قد سبق أن أثار جدلا واسعا وسط المشهد الأمني بالمنطقة خلال السنة الماضية وذلك بعدما ارتبط اسمه بقضية “بنات الصاية” وقضية الأساتذة المتدربين والتي سبق أن أثارت ضجة وسط المجتمع المدني ووسائل الإعلام.
إدريس لكبيش