هيئة التحرير
أفاد الموقع الالكتروني لوزارة الشباب والرياضة أن هذه الأخيرة قد أطلقت العرض الوطني للتخييم ومجالاته لسنة 2017 تحت شعار:” المخيم فضاء للتربية والإبداع”، وذلك خلال حفل خاص بالحدث احتضنه مقر الوزارة يوم الجمعة 17 فبراير 2017. يذكر أن البرنامج الوطني للتخيم يعد من أهم البرامج التربوية التكوينية التي تنظمها الوزارة بشراكة مع الجامعة الوطنية للتخييم والذي يستأثر باهتمام الجمعيات التربوية ووسائل الإعلام. ومن أهم أهداف هذا البرنامج حسب تصريح للوزير نقله موقع الوزارة هو المساهمة في توفير مجال لتنمية قدرات ومهارات المستفيدين وتعلم مهارات الحياة والتربية على قيم المواطنة والتسامح والانفتاح. كما أعلن الموقع أن البرنامج يستهدف هذه السنة ما يناهز 250000 مستفيد حسب الأصناف التخيمية التالية :
• المخيمات القارة للأطفال المتراوحة أعمارهم من 08 إلى 14 سنة؛
• المخيمات الحضرية؛
• ملتقيات اليافعين، وهي مخيمات موجهة لتنمية مهارات اليافعين من 15 إلى 17 سنة؛
• لقاءات إعدادية خاصة بالأطر التربوية والإدارية المشرفة على تنفيذ البرنامج؛
• مخيمات نوعية موضوعاتية:
• مخيم وطني لمراكز حماية الطفولة
• المقامات اللغوية و التربوية
• مخيم وطني خاص برائدات الأندية النسوية.
ومن المستجدات التي يعلرفها هذا العرض لهذه السنة ،حسب كلمة الوزي، “اتخاذ مجموعة من الإجراءات الجديدة في مجال التخييم، خاصة ما يتعلق باعتماد مقاربة جهوية في الاختيار والتوزيع والتنفيذ بشكل يراعي العدالة المجالية ويضمن توسيع قاعدة الاستفادة وتنوعها بين المجالين الحضري والقروي. وذلك في إطار عام وشامل يرتبط بشروع الوزارة في تنزيل الجهوية المتقدمة كأداة لتثبيت آليات الحكامة واعتماد فلسفة القرب بكل مجالات اشتغالها”.
أفاد الموقع الالكتروني لوزارة الشباب والرياضة أن هذه الأخيرة قد أطلقت العرض الوطني للتخييم ومجالاته لسنة 2017 تحت شعار:” المخيم فضاء للتربية والإبداع”، وذلك خلال حفل خاص بالحدث احتضنه مقر الوزارة يوم الجمعة 17 فبراير 2017. يذكر أن البرنامج الوطني للتخيم يعد من أهم البرامج التربوية التكوينية التي تنظمها الوزارة بشراكة مع الجامعة الوطنية للتخييم والذي يستأثر باهتمام الجمعيات التربوية ووسائل الإعلام. ومن أهم أهداف هذا البرنامج حسب تصريح للوزير نقله موقع الوزارة هو المساهمة في توفير مجال لتنمية قدرات ومهارات المستفيدين وتعلم مهارات الحياة والتربية على قيم المواطنة والتسامح والانفتاح. كما أعلن الموقع أن البرنامج يستهدف هذه السنة ما يناهز 250000 مستفيد حسب الأصناف التخيمية التالية :
• المخيمات القارة للأطفال المتراوحة أعمارهم من 08 إلى 14 سنة؛
• المخيمات الحضرية؛
• ملتقيات اليافعين، وهي مخيمات موجهة لتنمية مهارات اليافعين من 15 إلى 17 سنة؛
• لقاءات إعدادية خاصة بالأطر التربوية والإدارية المشرفة على تنفيذ البرنامج؛
• مخيمات نوعية موضوعاتية:
• مخيم وطني لمراكز حماية الطفولة
• المقامات اللغوية و التربوية
• مخيم وطني خاص برائدات الأندية النسوية.
ومن المستجدات التي يعلرفها هذا العرض لهذه السنة ،حسب كلمة الوزي، “اتخاذ مجموعة من الإجراءات الجديدة في مجال التخييم، خاصة ما يتعلق باعتماد مقاربة جهوية في الاختيار والتوزيع والتنفيذ بشكل يراعي العدالة المجالية ويضمن توسيع قاعدة الاستفادة وتنوعها بين المجالين الحضري والقروي. وذلك في إطار عام وشامل يرتبط بشروع الوزارة في تنزيل الجهوية المتقدمة كأداة لتثبيت آليات الحكامة واعتماد فلسفة القرب بكل مجالات اشتغالها”.
وفي إطار مواكبتنا لهذا العرض نتسائل مع المهتمين كم سيكون نصيب الطفولة والشباب في المناطق النائية من هذا الورش الوطني الكبير الذي يحظى بالرعاية الملكية السامية؟ ونترك السؤال للفاعلين المحليين من جمعيات مهتمة ومنتخبين وسلطات محلية قصد الاجابة عنه بالأفعال في قادم الأيام.