في تعليقه على التصريح الأخير للأمين العام لحزب “التجمع الوطني للأحرار” عزيز أخنوش والذي أكد من خلاله على التشبث بحزب “الإتحاد الإشتراكي” كحليف، قال المحلل السياسي عمر الشرقاوي إن المفاوضون وصلوا إلى الباب المسدود وإن ال 150 يوما التي مرت على الإنتخابات لم تكن كافية للتوصل إلى حل متفق عليه.
وأضاف الشرقاوي في تصريح ل 2m.ma، ” اليوم أصبحت الحاجة ملحة للرجوع للملك في إطار الفصل 42 من الدستور، لأن الخيار السياسي أخذ ما يكفي من الوقت ولم يصل إلى حل يرضي الجميع”.
وأردف ذات المتحدث، “لقد أصبحت فعلا الحاجة ماسة لٱتخاذ المتعين من الناحية الدستورية.