ينظم الائتلاف الوطني من أجل اللغة
العربية المؤتمر الوطني الرابع للغة العربية في موضوع: “اللغة
العربية والإعلام: الواقع والرهانات”، يومي الجمعة والسبت 10 و 11 مارس2017م، بقاعة
المحاضرات بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط، وذلك بمشاركة نخبة من
الأساتذة والباحثين والإعلاميين من أجل معالجة واقع العربية في الإعلام واستشراف رهاناته،
وإلى جانب الأشغال العلمية للمؤتمر سيتم تكريم كل من شخصية السنة ممثلة في
الأستاذة خناثة بنونة صاحبة أول تجربة صحفية نسائية، ومشروع السنة ممثلا في برنامج
أمودو الذي يعرض على القناة الأولى، ومشروعين علميين بلغة الضاد في ميداني الطب
والرياضيات، ثم لحظة وفاء لحكيم المغرب الأستاذ امحمد بوستة بالإضافة إلى إطلاق
مشروع “عهد الصحافة الوطنية”. هذا وحسب بلاغ صحفي للائتلاف حصلت أسرار
بريس على نسخة منه، فمن المنتظر أن يتم التوقيع ضمن أشغال المؤتمر على مذكرات
تفاهم بين الائتلاف والمعهد الثقافي
الإفريقي العربي بباماكو بمالي من
أجل النهوض بالعربية في العمق الإفريقي للمغرب. وفي موضوع ذي صلة فقد راسل رئيس
الائتلاف منذ أيام وزير المالية و المدير العام للضرائب مطالبا بالتدخل لرفع الحيف
عن اللغة الرسمية للدولة جراء إصرار المديرية العامة للضرائب على جعل اللغة الفرنسية
لغة وحيدة في المطبوعات الخاصة بالتصريحات الضرائبية وبتسديد مستحقاتها دون وجود
لمثيلاتها باللغة العربية.
العربية المؤتمر الوطني الرابع للغة العربية في موضوع: “اللغة
العربية والإعلام: الواقع والرهانات”، يومي الجمعة والسبت 10 و 11 مارس2017م، بقاعة
المحاضرات بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية بالرباط، وذلك بمشاركة نخبة من
الأساتذة والباحثين والإعلاميين من أجل معالجة واقع العربية في الإعلام واستشراف رهاناته،
وإلى جانب الأشغال العلمية للمؤتمر سيتم تكريم كل من شخصية السنة ممثلة في
الأستاذة خناثة بنونة صاحبة أول تجربة صحفية نسائية، ومشروع السنة ممثلا في برنامج
أمودو الذي يعرض على القناة الأولى، ومشروعين علميين بلغة الضاد في ميداني الطب
والرياضيات، ثم لحظة وفاء لحكيم المغرب الأستاذ امحمد بوستة بالإضافة إلى إطلاق
مشروع “عهد الصحافة الوطنية”. هذا وحسب بلاغ صحفي للائتلاف حصلت أسرار
بريس على نسخة منه، فمن المنتظر أن يتم التوقيع ضمن أشغال المؤتمر على مذكرات
تفاهم بين الائتلاف والمعهد الثقافي
الإفريقي العربي بباماكو بمالي من
أجل النهوض بالعربية في العمق الإفريقي للمغرب. وفي موضوع ذي صلة فقد راسل رئيس
الائتلاف منذ أيام وزير المالية و المدير العام للضرائب مطالبا بالتدخل لرفع الحيف
عن اللغة الرسمية للدولة جراء إصرار المديرية العامة للضرائب على جعل اللغة الفرنسية
لغة وحيدة في المطبوعات الخاصة بالتصريحات الضرائبية وبتسديد مستحقاتها دون وجود
لمثيلاتها باللغة العربية.