إستقبل العثماني إلياس بالأمازيغية قائلاً “مايتكيت”، أي كيف حالك، فأجابه إلياس “مانزاكين” ليكررها بعده العثماني ضاحكا “مانزاكين”.
ولم يستقبل العثماني العماري في باب المقر بل استقبله لحسن الداودي الذي أصطحبه إلى قاعة الاجتماع، حيث بدا العماري خجولاً على غير عادته وظهر ذلك من طريقة جلوسه، أمام قيادات “البيجيدي”، كل من مصطفى الرميد، ومحمد يتيم، ولحسن الداودي بالإضافة إلى رئيس الحكومة المعين سعد الدين العثماني.
ولم يستقبل العثماني العماري في باب المقر بل استقبله لحسن الداودي الذي أصطحبه إلى قاعة الاجتماع، حيث بدا العماري خجولاً على غير عادته وظهر ذلك من طريقة جلوسه، أمام قيادات “البيجيدي”، كل من مصطفى الرميد، ومحمد يتيم، ولحسن الداودي بالإضافة إلى رئيس الحكومة المعين سعد الدين العثماني.
ومن المنتظر ألا يعرف هذا اللقاء الأول بين الخصمين السياسيين، الذين قالا في بعضهما ما لم يقله مالك في الخمر، سوى تبادل المجاملات في انتظار اللقاءات القادمة.
,