أكدت مصادر إعلامية أن الفيديو الجنسي الفاضح المنتشر مؤخرا على نطاق واسع بمواقع التواصل الاجتماعي والذي نسب لمستشارة ومستشار بإحدى مقاطعات العاصمة الرباط لا صلة له بأية مقاطعة مغربية، وإنما يوثق لما جرى بإحدى إدارات الجزائر.
فبعدما نشرت عدة مواقع خبر تسرب فيديو جنسي مخل بالحياء بأحد مكاتب الضبط، فندت مجموعة من المصادر الإعلامية ما تم ترويجه مؤكدة أن الفيديو تم توثيقه أزيد من سنة بالجزائر.