قام مجموعة من الأجانب المقيمين والسياح والذين تستهويهم منطقة تغازوت السياحية أن يجتمعوا وينظموا حملة للنظافة ، في ظل مايعيشه الشاطئ من تدني جانب النظافة، وهو ما عجل بالاجانب إلى تنظيم الحملة وسط استغراب من لدن رواد الشاطئ الذين اكتفو بالملاحظة وترقب ما ستسفر عنه الحملة، بينما آخرون من المسؤولين غابوا عن الأنظار.
المبادرة القيمة التي جاءت من أجانب غيورين على المنطقة، سيكون لها الوقع الأساس والحقيقي على مجمل المبادرات الأخرى التي ستعود بالنفع الوفير على تغازوت وتكون قبلة سياحية مهمة لروادها.
