إن يسدل الليل ستاره، وتنطلق بداية االمهرجان ، حتى تندفع الدراجات النارية للسير في كل الاتجاهات، يقودها شباب متهورون غالبا ما يدفعون ثمن طيشهم غاليا، فإما أن يلقوا حتفهم، أو تبتر سيقانهم، أو يتسببون في قتل وإعاقة أشخاص آخرين. كما وقع ليلة الباريحة ثلاتة حواديث سير في مراة واحيدة.. تعتبر ساحة قرب المجلس الجماعي واخرى جنب المركب الثقافي مقصدا للشباب المراهقين الذين ربطوا هوايتهم بالمعريض التجاري في ساحة البلدية ويجتهدون في تكريسها كتقليد يتكرر كل كل يوم . فالزائر للساحة يقف أمام فوضى تخلّفها محركات الدراجات النارية من مختلف الألوان والأشكال، بعضها ملك لأصحابها، والبعض الآخر “مكترية عنج اصحابيها لي شباب مراهيق وربما لا يتوافر حتى على بطقة التعريف الشخصية استعراضات خطيرة على المجتمع البرحلي وإفراط في السرعة، غالبا ما تنتهي بحوادث مميتة يدفع أصحابها الثمن غاليا، سواء بانقلاب الدراجة، أو اصطدام بمركبة، أو دهس أحد المارة. وقد بلغ الحوادث التي تسببت فيها الدراجات النارية خلال بدية هدا المعريض والمهرجان الى 5حادث،في اليومن الاخيرة ومن المتوقع أن يرتفع العدد الى اكثر اد لم تقيف السلطة والدرك علة الطريق قرب المعريض والمهرجان .ولنا العودة للموضوع ..
