لم يمر على واقعة تسجيل الاسم الأمازيغي سيليا التي هزت الجهاز الاداري بجماعة اولوز الا أياما قليلة لينضاف إليها خطأ إداري آخر أثار سخرية كبيرة لدى عدد من المتتبعين ويتعلق الأمر بتوقيع رئيس المجلس البلدي على وثيقة إدارية في غير تاريخها “17 اكتوبر 2017” تخص اخبارا بنزع الملكية الخاصة لأجل المنفعة العامة قصد انجاز منشئات رئيسية وقنوات الربط الخاصة بمشروع السقي G1.
الوثيقة التي تحمل خاتم الجماعة الحضرية اولوزمرفوقة بتوقيع رئيس المجلس جعلت البعض يرجح أنها مجرد خطأ مطبعي لا غير في ما اكتفى آخرون بالتعليق “ما خفي أعظم”. ونتيجة لهاته التراكمات يعود موضوع الادارة العمومية الى الواجهة خصوصا على المستوى المحلي.
