لا حديث هذه الأيام لدى الرأي العام المحلي بمنطقة اشتوكة ايت باها إلا
على الوضع الذي ترزح تحت وطأته جماعة وادي الصفا خصوصا بالدواوير المتاخمة
لمدينة بيوكرى.
تيملالين والزمل وأزدو وتين العراقي وايت بوصابون، دواوير تثير فيه
حركية الزحف العمراني بالقرب من المؤسسات التعليمية والمساجد عدة تساؤولات،
عن دور الاعين التي تدعي بأنها لاتنام.
على الوضع الذي ترزح تحت وطأته جماعة وادي الصفا خصوصا بالدواوير المتاخمة
لمدينة بيوكرى.
تيملالين والزمل وأزدو وتين العراقي وايت بوصابون، دواوير تثير فيه
حركية الزحف العمراني بالقرب من المؤسسات التعليمية والمساجد عدة تساؤولات،
عن دور الاعين التي تدعي بأنها لاتنام.
حيث دقت عدة فعاليات جمعوية بالمنطقة ناقوس الخطر من تنامي مظاهر البناء
الفوضوي التي حولت هكتارات من الاراضي الفلاحية الى عدة تجمعات سكانية
مشوهة يعتليها شعار للبيع ايام قليلة بعد نهاية اشغال التسوير.
هذا وتطالب ذات الفعاليات الى ضرورة فرملة لوبي العقار، الذي استغل
الموقع الترابي لجماعة الصفا القريب من حاضرة الاقليم مدينة بيوكرى موازات
مع الدعوات التي اطلقها عامل الاقليم منذ قدومه قبل ثلاثة اشهر، والتي لم
تلقى صدا لها لدى الجهات المعنية.
سوس24