أعلنت وزارة النقل والتجهيز أن حوالي 38 طريقا بمختلف ربوع المملكة
مقطوعة اليوم الاثنين في وجه المسافرين ومستعملي الطرق؛ وذلك بفعل
التساقطات الثلجية وتدهور الأحوال الجوية.
وأكدت الوزارة، في تواصلها، أن الأمر يتعلق بخمس طرق وطنية وسبع
جهوية، إضافة إلى 26 طريقا إقليمية، فيما تم إلى حد الساعة فتح حوالي 44
طريقا بمختلف أقاليم المملكة.
ويتعلق الأمر بالطريق الوطنية رقم 2 على مستوى كل من باب برد
إيسوغان، وأيضا على مستوى إيسوغان وتارغيست، إضافة إلى الطريق الوطنية رقم 9
الفاصلة بين ورززات ومراكش.
ومن بين الطرق الوطنية التي ما تزال مقطوعة الطريق رقم 13، بين كل من أزرو وتمحضيت وميدلت، والطريق رقم 19 بين دبو وتندرارة.
وفي ما يهم الطرق الجهوية المقطوعة أوضحت الوزارة أن الأمر يتعلق
بالطريق رقم 707، الفاصلة بين الحاجب وإيفران وبين إيفران وبولمان، وأيضا
الطريق رقم 503 الفاصلة بين خنيفرة وزايدة، والطريق رقم 504 بين رباط الخير
وبيبلان، ثم الطريق رقم 507 بين مغوغة وبويبلان، والطريق 502 بين أولماس
مغوغة وأوتلحاج.
ومن الطرق الجهوية المقطوعة كذلك هناك الطريق رقم 317 الرابطة بين
اميلشيل وأغبالا، والطريق رقم 302 بين تيزن تيرغيست وزاوية أحنصال، وبين
تابانت وتيزن تيغريست وزاوية أحنصال وتيليجويت.
وذكرت الوزارة نفسها، أيضا، أن الطريق الجهوية رقم 306، بين بين
الويدان وتاجلتن، هي أيضا مقطوعة، إضافة إلى الطريق رقم 307 بين ايمني
ايفري وأيت تامليل.
وسبق أن أوضحت الوزارة أن المملكة عرفت خلال الفترة الممتدة من يوم
الجمعة 26 إلى يوم الأربعاء 31 يناير 2018، أمطارا عاصفية وتساقطات ثلجية
كثيفة، “حيت تراوح سمك الثلوج ببعض المقاطع الطرقية ما بين 50 و200
سنتيمتر، وخاصة على مستوى الأطلس الكبير والمتوسط، والريف والهضبة العليا
الشرقية، مما أدى إلى حدوث اضطرابات في حركة السير وصلت إلى حد الانقطاع”.
وبحسب المصدر نفسه، بلغ طول المقاطع الطرقية التي تعرضت لانقطاع
بسبب تساقط الثلوج ما مجموعه 5279 كيلومترا من الطرق الوطنية والجهوية
والإقليمية، منها 300 كيلومتر تابعة لإقليم زاكورة الذي لم يشهد مثل هذه
التساقطات الثلجية منذ 1960.
وأوضحت الوزارة أنه من أجل إنجاح عمليات إزاحة الثلوج، قامت مديرية
الطرق بتعبئة مواردها البشرية ووسائلها المادية، تمثلت في تعبئة حوالي 560
شخصا، 54 مهندسا و86 تقنيا و176 سائقا للآليات و244 عاملا، إضافة إلى 164
آلية مكونة من شاحنات كاسحة للثلوج ونافخات الثلوج وآليات التسوية وآليات
الشحن والحفر.
مقطوعة اليوم الاثنين في وجه المسافرين ومستعملي الطرق؛ وذلك بفعل
التساقطات الثلجية وتدهور الأحوال الجوية.
وأكدت الوزارة، في تواصلها، أن الأمر يتعلق بخمس طرق وطنية وسبع
جهوية، إضافة إلى 26 طريقا إقليمية، فيما تم إلى حد الساعة فتح حوالي 44
طريقا بمختلف أقاليم المملكة.
ويتعلق الأمر بالطريق الوطنية رقم 2 على مستوى كل من باب برد
إيسوغان، وأيضا على مستوى إيسوغان وتارغيست، إضافة إلى الطريق الوطنية رقم 9
الفاصلة بين ورززات ومراكش.
ومن بين الطرق الوطنية التي ما تزال مقطوعة الطريق رقم 13، بين كل من أزرو وتمحضيت وميدلت، والطريق رقم 19 بين دبو وتندرارة.
وفي ما يهم الطرق الجهوية المقطوعة أوضحت الوزارة أن الأمر يتعلق
بالطريق رقم 707، الفاصلة بين الحاجب وإيفران وبين إيفران وبولمان، وأيضا
الطريق رقم 503 الفاصلة بين خنيفرة وزايدة، والطريق رقم 504 بين رباط الخير
وبيبلان، ثم الطريق رقم 507 بين مغوغة وبويبلان، والطريق 502 بين أولماس
مغوغة وأوتلحاج.
ومن الطرق الجهوية المقطوعة كذلك هناك الطريق رقم 317 الرابطة بين
اميلشيل وأغبالا، والطريق رقم 302 بين تيزن تيرغيست وزاوية أحنصال، وبين
تابانت وتيزن تيغريست وزاوية أحنصال وتيليجويت.
وذكرت الوزارة نفسها، أيضا، أن الطريق الجهوية رقم 306، بين بين
الويدان وتاجلتن، هي أيضا مقطوعة، إضافة إلى الطريق رقم 307 بين ايمني
ايفري وأيت تامليل.
وسبق أن أوضحت الوزارة أن المملكة عرفت خلال الفترة الممتدة من يوم
الجمعة 26 إلى يوم الأربعاء 31 يناير 2018، أمطارا عاصفية وتساقطات ثلجية
كثيفة، “حيت تراوح سمك الثلوج ببعض المقاطع الطرقية ما بين 50 و200
سنتيمتر، وخاصة على مستوى الأطلس الكبير والمتوسط، والريف والهضبة العليا
الشرقية، مما أدى إلى حدوث اضطرابات في حركة السير وصلت إلى حد الانقطاع”.
وبحسب المصدر نفسه، بلغ طول المقاطع الطرقية التي تعرضت لانقطاع
بسبب تساقط الثلوج ما مجموعه 5279 كيلومترا من الطرق الوطنية والجهوية
والإقليمية، منها 300 كيلومتر تابعة لإقليم زاكورة الذي لم يشهد مثل هذه
التساقطات الثلجية منذ 1960.
وأوضحت الوزارة أنه من أجل إنجاح عمليات إزاحة الثلوج، قامت مديرية
الطرق بتعبئة مواردها البشرية ووسائلها المادية، تمثلت في تعبئة حوالي 560
شخصا، 54 مهندسا و86 تقنيا و176 سائقا للآليات و244 عاملا، إضافة إلى 164
آلية مكونة من شاحنات كاسحة للثلوج ونافخات الثلوج وآليات التسوية وآليات
الشحن والحفر.
