يبدو أن مسلسل الفضائح والاعتداءات على حرمة المؤسسات التعليمية، أصبح
شيئا عاديا بمجتمعنا، عند بعض منعدمي الضمير. فتحولت من مكان تربوي للتحصيل
والعلم، له حرمة وقدسية داخل المجتمع، إلى مكان آمن للمشردين وممتهني
الدعارة والفساد، وشاربي المسكرات، ومدخني المخدرات. بل الأمر اليوم، لم
يعد يتوقف عند هذا الحد، بل أصبح أخطر من ذلك.
فقد علمت برحيل بريس أنه تم العثور ظهيرة اليوم السبت 30 مارس 2018،
على طنجرة ضغط وبوطاكاز وادوات تقطير ماء الحياة بمصبنة الثانوية التأهيلية
محمد الخامس بتارودانت. وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام وتعجب.
هذا، وقد باشرت سلطات الامن الوطني التحقيق في الموضوع، بعدما
اكتشفت ادارة المؤسسة القضية، واخبرت المدير الاقليمي حينه، ليتم ربط
الاتصال بالجهات الامنية.
فإلى متى سيستمر انتهاك حرمة المؤسسات التعليمية؟؟؟
شيئا عاديا بمجتمعنا، عند بعض منعدمي الضمير. فتحولت من مكان تربوي للتحصيل
والعلم، له حرمة وقدسية داخل المجتمع، إلى مكان آمن للمشردين وممتهني
الدعارة والفساد، وشاربي المسكرات، ومدخني المخدرات. بل الأمر اليوم، لم
يعد يتوقف عند هذا الحد، بل أصبح أخطر من ذلك.
فقد علمت برحيل بريس أنه تم العثور ظهيرة اليوم السبت 30 مارس 2018،
على طنجرة ضغط وبوطاكاز وادوات تقطير ماء الحياة بمصبنة الثانوية التأهيلية
محمد الخامس بتارودانت. وهو ما يطرح أكثر من علامة استفهام وتعجب.
هذا، وقد باشرت سلطات الامن الوطني التحقيق في الموضوع، بعدما
اكتشفت ادارة المؤسسة القضية، واخبرت المدير الاقليمي حينه، ليتم ربط
الاتصال بالجهات الامنية.
فإلى متى سيستمر انتهاك حرمة المؤسسات التعليمية؟؟؟