المهرجان الوطني السابع لأنشودة الطفل الذي تنظمه جمعية
الآفاق الواعدة كل سنة، ويعتبر المهرجان الوطني لأنشودة الطفل فكرة وتجربة
نوعية ناجحة بكل المقايس، وضعت سواعد جمعية الآفاق الواعدة لبنتها الأولى
على مدى ست سنوات خلت ولازالت هذه اللبنة صامدة، واقفة وراسخة على مر
السنين، ويهدف هذا المهرجان الإنشادي إلى تنمية المواهب الطفولية..
وترسيخ مجموعة من القيم الدينية والوطنية عن طريق الفن الغنائي التربوي
الهاذف، وتأتي هذه التجربة السابعة من المهرجان لتساهم في ٱستمرار البناء
وتجديد العطاء، فبعد الدورات السابقة والتي عرفت نجاحا باهرا وٱستثنائيا
بشهادة الجميع حيث تم الإحتفاء فيها والشذو بالأم، القضايا العربية
والإسلامية، الوطن، سيد الخلق محمد الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم،
البيئة، ليأتي المهرجان السابع لهذه السنة ليزيل الستار عن قضية عربية
وإسلامية وعالمية وقضية هوية عربية ألا وهي قضية أولى القبلتين وثاني
الحرمين الشريفين إنه المسجد الأقصى والقضية الفلسطينية التي تعنينا جميعا
كعرب وكمسلمين وكبشر بصفة عامة يتميزون بنوع من الإنسانية، مهرجان الآفاق
الواعدة لأنشودة الطفل لهذه السنة والذي ٱحتضنه المركب الثقافي بأولاد
برحيل يومه الأحد 08 أبريل 2018 بحضور جماهيري كبير كما العادة فاق كل
التوقعات، كان ٱمتدادا للنجاحات التي عرفتها النسخ الست السابقة، حيث كانت
سيمته كالعادة التألق الإبداع والتميز على جميع المستويات وفي مقدمتها
التنظيم الذي يعد أساس كل نشاط ناجح.
نسخة هذه السنة إهتمت بقضية
مصيرية للعرب والمسلمين، ولامست العديد من الجوانب في هذه القضية ولو
بالإنشاد والتغني للقدس هذا المسجد الذي يعنينا جميعا كعرب ومسلمين.
فسنة بعد سنة ونسخة بعد نسخة يسطع نجم مهرجان الآفاق الوطني لأنشودة الطفل
ويعتلي المراتب ليصبح من بين أهم وأكبر المهرجانات على الصيد الوطني، وهو
ما يجعل العديد من الجمعيات والفرق تتسابق للمشاركة فيه، إذ عرفت نسخة هذه
السنة مشاركة جمعيات وفرق متميزة تنافست على درع المهرجان من قبيل: * جمعية
تيرغ إداوكماض * جمعية السلام فرع أولاد تايمة * جمعية أناروز بأكادير *
فرقة مدارس الطالعة فرعية أولاد دريس * اليد في اليد أولاد تايمة ثم طيبة
لرعاية الأيتام بأيت ملول، وفي تنافسكبير وبفارق بسيط تمكنت جمعية أناروز
بأكادير من الفوز بنسخة هذه السنة تليها جمعية اليد في اليد بأولاد تايمة
تم طيبة لرعاية الأيتام بأيت ملول هذا في الصنف الجماعي، أما في ما يخص
مسابقة الصنف الفردي فعادت جائزة هذه السنة لجمعية السلام بأولاد تايمة.
ليسدل الستار على النسخة السابعة من هذا المهرجان بشهادة نجاح كبيرة جدا
موقعة من طرف جمهور ومتتبعي هذه الدورة سواء من داخل أولاد برحيل أو من
خارجها،
الآفاق الواعدة كل سنة، ويعتبر المهرجان الوطني لأنشودة الطفل فكرة وتجربة
نوعية ناجحة بكل المقايس، وضعت سواعد جمعية الآفاق الواعدة لبنتها الأولى
على مدى ست سنوات خلت ولازالت هذه اللبنة صامدة، واقفة وراسخة على مر
السنين، ويهدف هذا المهرجان الإنشادي إلى تنمية المواهب الطفولية..
وترسيخ مجموعة من القيم الدينية والوطنية عن طريق الفن الغنائي التربوي
الهاذف، وتأتي هذه التجربة السابعة من المهرجان لتساهم في ٱستمرار البناء
وتجديد العطاء، فبعد الدورات السابقة والتي عرفت نجاحا باهرا وٱستثنائيا
بشهادة الجميع حيث تم الإحتفاء فيها والشذو بالأم، القضايا العربية
والإسلامية، الوطن، سيد الخلق محمد الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم،
البيئة، ليأتي المهرجان السابع لهذه السنة ليزيل الستار عن قضية عربية
وإسلامية وعالمية وقضية هوية عربية ألا وهي قضية أولى القبلتين وثاني
الحرمين الشريفين إنه المسجد الأقصى والقضية الفلسطينية التي تعنينا جميعا
كعرب وكمسلمين وكبشر بصفة عامة يتميزون بنوع من الإنسانية، مهرجان الآفاق
الواعدة لأنشودة الطفل لهذه السنة والذي ٱحتضنه المركب الثقافي بأولاد
برحيل يومه الأحد 08 أبريل 2018 بحضور جماهيري كبير كما العادة فاق كل
التوقعات، كان ٱمتدادا للنجاحات التي عرفتها النسخ الست السابقة، حيث كانت
سيمته كالعادة التألق الإبداع والتميز على جميع المستويات وفي مقدمتها
التنظيم الذي يعد أساس كل نشاط ناجح.
نسخة هذه السنة إهتمت بقضية
مصيرية للعرب والمسلمين، ولامست العديد من الجوانب في هذه القضية ولو
بالإنشاد والتغني للقدس هذا المسجد الذي يعنينا جميعا كعرب ومسلمين.
فسنة بعد سنة ونسخة بعد نسخة يسطع نجم مهرجان الآفاق الوطني لأنشودة الطفل
ويعتلي المراتب ليصبح من بين أهم وأكبر المهرجانات على الصيد الوطني، وهو
ما يجعل العديد من الجمعيات والفرق تتسابق للمشاركة فيه، إذ عرفت نسخة هذه
السنة مشاركة جمعيات وفرق متميزة تنافست على درع المهرجان من قبيل: * جمعية
تيرغ إداوكماض * جمعية السلام فرع أولاد تايمة * جمعية أناروز بأكادير *
فرقة مدارس الطالعة فرعية أولاد دريس * اليد في اليد أولاد تايمة ثم طيبة
لرعاية الأيتام بأيت ملول، وفي تنافسكبير وبفارق بسيط تمكنت جمعية أناروز
بأكادير من الفوز بنسخة هذه السنة تليها جمعية اليد في اليد بأولاد تايمة
تم طيبة لرعاية الأيتام بأيت ملول هذا في الصنف الجماعي، أما في ما يخص
مسابقة الصنف الفردي فعادت جائزة هذه السنة لجمعية السلام بأولاد تايمة.
ليسدل الستار على النسخة السابعة من هذا المهرجان بشهادة نجاح كبيرة جدا
موقعة من طرف جمهور ومتتبعي هذه الدورة سواء من داخل أولاد برحيل أو من
خارجها،