حزب الإستقلال في مواجهة حزب العدالة والتنمية بالإنتخابات التكميلية
بجماعة اولاد برحيل هذا هو العنوان العريض الذي يشغل هذه الأيام الرأي
العام بإقليم تارودانت والجهة .
فبعد استقالة 13 مستشار من المجلس الجماعي لأولاد برحيل. منهم 11 من
حزب البيجيدي و2 من حزب الإستقلال احتجاجا على التسيير الفردي لرئيس
الجماعة كما أشاروا لذلك في استقالاتهم قبل أسابيع.
وبعد ان إتضح أن حزبي الإستقلال والبيجيدي هما من سيدخلان معركة هذه
الإنتخابات التكميلية في غياب أية ترشيحات لاحزاب أخرى و التي ستجرى رسميا
يوم 19 يوليوز الجاري.
وبعد أن تبين ان حزب الإستقلال ومن بين الترشيحات 13 التي وضعها رسميا
لدى السلطات منها أربعة ترشيحات لمستشارين سابقين بالمجلس الجماعي منتمين
لحزب البيجيدي إنضموا إليه مؤخرا بعد تقديم استقالاتهم من المجلس ومن الحزب
المصباح قبل أسابيع.
وبعد ان ظهرت الصورة للجميع واتضحت بشكل واضح على ان المنافسة ستكون بين
البيجيدي والمصباح في معركة لرد الثأر وبعد ان رفع مناضلو حزب الميزان في
قرارات أنفسهم شعار إما نكون أولا نكون ، وان حصد الدوائر 13 هو معركة حياة
او موت وان الفوز بها هو طريق لرآسة الجماعة مع مرور الأيام.
بجماعة اولاد برحيل هذا هو العنوان العريض الذي يشغل هذه الأيام الرأي
العام بإقليم تارودانت والجهة .
فبعد استقالة 13 مستشار من المجلس الجماعي لأولاد برحيل. منهم 11 من
حزب البيجيدي و2 من حزب الإستقلال احتجاجا على التسيير الفردي لرئيس
الجماعة كما أشاروا لذلك في استقالاتهم قبل أسابيع.
وبعد ان إتضح أن حزبي الإستقلال والبيجيدي هما من سيدخلان معركة هذه
الإنتخابات التكميلية في غياب أية ترشيحات لاحزاب أخرى و التي ستجرى رسميا
يوم 19 يوليوز الجاري.
وبعد أن تبين ان حزب الإستقلال ومن بين الترشيحات 13 التي وضعها رسميا
لدى السلطات منها أربعة ترشيحات لمستشارين سابقين بالمجلس الجماعي منتمين
لحزب البيجيدي إنضموا إليه مؤخرا بعد تقديم استقالاتهم من المجلس ومن الحزب
المصباح قبل أسابيع.
وبعد ان ظهرت الصورة للجميع واتضحت بشكل واضح على ان المنافسة ستكون بين
البيجيدي والمصباح في معركة لرد الثأر وبعد ان رفع مناضلو حزب الميزان في
قرارات أنفسهم شعار إما نكون أولا نكون ، وان حصد الدوائر 13 هو معركة حياة
او موت وان الفوز بها هو طريق لرآسة الجماعة مع مرور الأيام.
وفي المقابل دخلت لائحة البيجيدي هذه الإنتخابات بشعار صوتنا فرصتنا
لمواصلة الإصلاح ويراهن مناضلو الحزب على عزوف الناخبين لاكتساح أغلبية
هذه الدوائر لتحصين وجودهم بالجماعة التي يسيرونها منذ أكتوبر 2015 على
اعتبار أن الحزب لازال يتحكم في الكثير من الجمعيات وان قاعدته الحزبية رغم
هشاشتها بعد موجة الإستقالات يمكن لها وحدها ان تحدث الفارق رغم الغضب
الشعبي والسخط العارم على الحصيلة اللامريحة للمجلس الحالي التي لازالت
تقوده العدالة والتنمية.