توج المنتخب الفرنسي لكرة القدم، بلقب كأس العالم، للمرة الثانية في
تاريخه، بعد أن فاز على كرواتيا بأربعة أهداف مقابل هدفين، في المباراة
النهائية التي جمعجمعت بينهما، في ملعب “لوجنيكي” في العاصمة الروسية،
موسكو.
وافتتح المنتخب الفرنسي حصة التسجيل، منذ الدقيقة 16، من ضربة خطأ
مباشرة، وقعها اللاعب مانزوكيتش، بضربة رأسية خاطئة، استقرت في شباب مرمى
منتخبه، وحارسه، سوباسيتش.
المنتخب الكرواتي دخل بقوة، وفرض أسلوب لعبه وتمكن من تعديل النتيجة،
لكن المنتخب الفرنسي لعب بذكاء كبير، وعرف كيف يستغل أنصاف الفرص، وهو
الأمر الذي تحقق له، عندما تحصل أنطوان غريزمان، على ضربة جزاء أسكنها
بذكاء في مرمى الكروات.
ولم تختلف الجولة الثانية، كثيرا عن الجولة الأولى، أداء واحتكار
كرواتي، مقابل فعالية ونجاعة فرنسية، ليتمكن “التريكولور” من توقيع هدفين
إضافيين، الهدف الثالث كان بواسطة بول بوغبا، في الدقيقة 59، فيما تكفل
كيليان مبابي بتوقيع هدف رابع، في الدقيقة 65.
هدف رابع، بدا أنه قضى على آمال الكروات، لكن حارس المنتخب الفرنسي،
أحياها من جديد، بعد ارتكابه خطأ فادحا أمام مانزوكيتش، في الدقيقة 69، مكن
الكروات من توقيع الهدف الثاني.
تاريخه، بعد أن فاز على كرواتيا بأربعة أهداف مقابل هدفين، في المباراة
النهائية التي جمعجمعت بينهما، في ملعب “لوجنيكي” في العاصمة الروسية،
موسكو.
وافتتح المنتخب الفرنسي حصة التسجيل، منذ الدقيقة 16، من ضربة خطأ
مباشرة، وقعها اللاعب مانزوكيتش، بضربة رأسية خاطئة، استقرت في شباب مرمى
منتخبه، وحارسه، سوباسيتش.
المنتخب الكرواتي دخل بقوة، وفرض أسلوب لعبه وتمكن من تعديل النتيجة،
لكن المنتخب الفرنسي لعب بذكاء كبير، وعرف كيف يستغل أنصاف الفرص، وهو
الأمر الذي تحقق له، عندما تحصل أنطوان غريزمان، على ضربة جزاء أسكنها
بذكاء في مرمى الكروات.
ولم تختلف الجولة الثانية، كثيرا عن الجولة الأولى، أداء واحتكار
كرواتي، مقابل فعالية ونجاعة فرنسية، ليتمكن “التريكولور” من توقيع هدفين
إضافيين، الهدف الثالث كان بواسطة بول بوغبا، في الدقيقة 59، فيما تكفل
كيليان مبابي بتوقيع هدف رابع، في الدقيقة 65.
هدف رابع، بدا أنه قضى على آمال الكروات، لكن حارس المنتخب الفرنسي،
أحياها من جديد، بعد ارتكابه خطأ فادحا أمام مانزوكيتش، في الدقيقة 69، مكن
الكروات من توقيع الهدف الثاني.
وحاول زملاء مودريتش العوة في النتيجة، غير أنهم وجدوا أمامهم جدارا
دفاعيا فرنسيا مثينا عبد الطريق للتربع على عرش الكرة العالمية، وتكرار
إنجاز 1998.
