احتشد عدد من المواطنين أمام مقر المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة
بمدينة تيزنيت، يوم أمس الجمعة، في وقفة احتجاجية حاشدة على خلفية التنديد
بقرار تنقيل طبيب الأطفال المهدي الشافعي، من المركز الاستشفائي الإقليمي
الحسن الأول، إلى المركز الاستشفائي الإقليمي المختار السوسي بتارودانت.
وأعرب المحتجون عن استيائهم لقرار التنقيل الذي سيؤثر لا محالة على
السير العادي للعمل الاستشفائي و الجراحي للأطفال بمستشفى تيزنيت، معلنين
تشبتهم ببقاء طبيب الفقراء ومواصلة مهامه بعاصمة الفضة، كما طالبوا الوزارة
الوصية التراجع عن قرار التنقيل.
بمدينة تيزنيت، يوم أمس الجمعة، في وقفة احتجاجية حاشدة على خلفية التنديد
بقرار تنقيل طبيب الأطفال المهدي الشافعي، من المركز الاستشفائي الإقليمي
الحسن الأول، إلى المركز الاستشفائي الإقليمي المختار السوسي بتارودانت.
وأعرب المحتجون عن استيائهم لقرار التنقيل الذي سيؤثر لا محالة على
السير العادي للعمل الاستشفائي و الجراحي للأطفال بمستشفى تيزنيت، معلنين
تشبتهم ببقاء طبيب الفقراء ومواصلة مهامه بعاصمة الفضة، كما طالبوا الوزارة
الوصية التراجع عن قرار التنقيل.
وكانت وزارة الصحة، قررت إعادة تعيين الدكتور المهدي الشافعي،
استثنائيا، بالمركز الاستشفائي المختار السوسي بتارودانت، وذلك بسبب ما
اعتبره نص المراسلة “الاحتقان الحاصل بمركز تيزنيت”.