برحيل بريس متابعة
بعد مضي أزيد من أربع سنوات على فاجعة القنطرة التي ذمرها الوادي، والتي
تصل إقليم طاطا بمدينة تارودانت عبر الطريق الوطنية رقم 07، وبعدما ظن
كثيرون ان حال القنطرة المتحركة مجرد حل إستثنائي ولحظي، لتمضي الأيام
وتأتي ويتأكد معه من لم يكن على يقين، أن هذا الحل دائم لامحاله، هاهي
اليوم تتأمل بنيتها الإسمنتية الداعمة للقنطرة لتهدد معها عموم المسافرين
والساكنة بخطر الإنهيار، خصوصا وان البنية الإسمنتية هي الدعامة التي ترتكز
عليها القنطرة حتى لا تتعرض للإنحراف وتسقط، خصوصا وان تشكيلتها الصخرية
عبارة عن مجموعة من الصخور الممتزجة بالرمال مما يسهل ظروف الإنجراف، نظرا
للضغط الذي تعرفه القنطرة عند عبور الشاحنات الكبيرة او حافلات نقل
المسافرين.
بعد مضي أزيد من أربع سنوات على فاجعة القنطرة التي ذمرها الوادي، والتي
تصل إقليم طاطا بمدينة تارودانت عبر الطريق الوطنية رقم 07، وبعدما ظن
كثيرون ان حال القنطرة المتحركة مجرد حل إستثنائي ولحظي، لتمضي الأيام
وتأتي ويتأكد معه من لم يكن على يقين، أن هذا الحل دائم لامحاله، هاهي
اليوم تتأمل بنيتها الإسمنتية الداعمة للقنطرة لتهدد معها عموم المسافرين
والساكنة بخطر الإنهيار، خصوصا وان البنية الإسمنتية هي الدعامة التي ترتكز
عليها القنطرة حتى لا تتعرض للإنحراف وتسقط، خصوصا وان تشكيلتها الصخرية
عبارة عن مجموعة من الصخور الممتزجة بالرمال مما يسهل ظروف الإنجراف، نظرا
للضغط الذي تعرفه القنطرة عند عبور الشاحنات الكبيرة او حافلات نقل
المسافرين.
ولطالما كانت القنطرة موضوع تساؤل كبير خصوصا لدى المجلس الاقليمي
ومديرية التجهيز والنقل واللوجيسيتك بسبب تواجدها داخل النفود الترابي
للإقليم تارودانت الشيء الذي يعيق إمكانية التسريع في اعادة بناء قنطرة
بمواصفات جيدة. لتستمر مجددا معاناة ابناء الاقليم مع الطريق والتي تنضاف
إلى جموع معاناتهم في شتى المجالات، فمزيدا من الحيطة والحذر على مستوى
الرابط الطرقي لطاطا تارودانت عبر الطريق الوطنية رقم7
.