برحيل بريس محمد بلهي
استحضارا
للموروث الثقافي بشقيه المادي والغير المادي من اجل التعريف به وتثمينه
قصد توظيفه من اجل تنمية محلية حقيقية ومستدامة ، وتحت شعار ” الثقافة في
خدمة التنمية ” ، نظمت جمعية تغواشت الدورة الثانية من مهرجان تغواشت بدعم
من الجماعة الترابية لتالكجونت ايام 19 و 20 و 21 نونبر 2018 بدوار تغواشت /
جماعة تالكجونت .
المهرجان الذي تم اختيار ذكرى المولد النبوي لتنظيمه انطلق بالامسية الدينية في يومه الاول وخصص لساكنة المنطقة .
اما
اليوم الثاني فقد تم استهلاله بصبيحة تنشيطية وترفيهية لفاءدة تلميذات
وتلاميذ المؤسسات التعليمية بالمنطقة قام بتنشيطه عبد الحليم اجماع ، تلتها
في المساء سهرة فنية احياها كل الفنان سعيد اسمغور والفكاهي احمد نتاما
والفنان الحسين امراكشي .
اما اليوم الثالث فقد انطلق بندوة فكرية
اطرها كل من الباحثين محمد بلهي ومحمد اوزي وسيرها الاستاذ علي كركاو
وتمحورت حول ” تثمين الموروث الثقافي من اجل التنمية ” وعرفت حضورا نوعيا
للفعليات الجمعوية والتعاونية فضلا عن المهتمن بالشان الثقافي والنتموي
بالمنطقة بحضور رءيس الجماعة الترابية لتالكجونت عبد المالك بازي ورءيس
اتحاد جمعيات تالكجونت .
وبعد الزوال تم عقد ” كور ” كطقس ديني دابت ساكنة المنطقة على تنظيمه كلما حلت ذكرى المولد النبوي في مثل هذا الوقت من كل سنة .
ليتم
اختتام فعاليات المهرجان بسهرة كبرى طبقها الفني متنوع انطلاقا من فنون
احواش لفرقة اكلاكال برءاسة عثمان ازوليص وعابد اوطاطا متبوعا بالفنان رشيد
اموشا والفكاهي بوشعيب ابعمران والفنانة حبيبة تبعمرانت .
كما تميزت هذه الامسية التي نشطتها وقدمتها المتالقة زهرة امكرود بتكريم مجموعة من الفعاليات الجمعوية والفعالياتالنسوية بالمنطقة .
للموروث الثقافي بشقيه المادي والغير المادي من اجل التعريف به وتثمينه
قصد توظيفه من اجل تنمية محلية حقيقية ومستدامة ، وتحت شعار ” الثقافة في
خدمة التنمية ” ، نظمت جمعية تغواشت الدورة الثانية من مهرجان تغواشت بدعم
من الجماعة الترابية لتالكجونت ايام 19 و 20 و 21 نونبر 2018 بدوار تغواشت /
جماعة تالكجونت .
المهرجان الذي تم اختيار ذكرى المولد النبوي لتنظيمه انطلق بالامسية الدينية في يومه الاول وخصص لساكنة المنطقة .
اما
اليوم الثاني فقد تم استهلاله بصبيحة تنشيطية وترفيهية لفاءدة تلميذات
وتلاميذ المؤسسات التعليمية بالمنطقة قام بتنشيطه عبد الحليم اجماع ، تلتها
في المساء سهرة فنية احياها كل الفنان سعيد اسمغور والفكاهي احمد نتاما
والفنان الحسين امراكشي .
اما اليوم الثالث فقد انطلق بندوة فكرية
اطرها كل من الباحثين محمد بلهي ومحمد اوزي وسيرها الاستاذ علي كركاو
وتمحورت حول ” تثمين الموروث الثقافي من اجل التنمية ” وعرفت حضورا نوعيا
للفعليات الجمعوية والتعاونية فضلا عن المهتمن بالشان الثقافي والنتموي
بالمنطقة بحضور رءيس الجماعة الترابية لتالكجونت عبد المالك بازي ورءيس
اتحاد جمعيات تالكجونت .
وبعد الزوال تم عقد ” كور ” كطقس ديني دابت ساكنة المنطقة على تنظيمه كلما حلت ذكرى المولد النبوي في مثل هذا الوقت من كل سنة .
ليتم
اختتام فعاليات المهرجان بسهرة كبرى طبقها الفني متنوع انطلاقا من فنون
احواش لفرقة اكلاكال برءاسة عثمان ازوليص وعابد اوطاطا متبوعا بالفنان رشيد
اموشا والفكاهي بوشعيب ابعمران والفنانة حبيبة تبعمرانت .
كما تميزت هذه الامسية التي نشطتها وقدمتها المتالقة زهرة امكرود بتكريم مجموعة من الفعاليات الجمعوية والفعالياتالنسوية بالمنطقة .