برحيل بريس م س
عبر عددمن المجتمع المدني والهيئات الحقوقية والنقابية و الإعلامية والسياسية والفنية
والمنتخبين وعموم المواطنين والمواطنات على ان الشخصية التي تستحق لقب
شخصية سنة 2018 على مستوى جهة سوس ماسة وإقليم تارودانت هو السيد “الحسين امزال”
عامل تارودانت على اعتبار ان الرجل يجسد المفهوم التنموي لرجل السلطة
والرجل المتمكن والنموذج الحي لتوجيهات جلالة الملك لحل كل المشاكل التي
تروم أساسا تنمية المنطقة وإسعاد الساكنة. وان الكثير من الإكراهات تم
تيسيرها بسلالة عاجلة وان للرجل خبرة كبيرة في حل كل الإكراهات الممكن حلها
والتي لها علاقة بالمواطنين والمواطنات وتنمية مناطقهم .
ويذكر ان السيد الحسين امزال ومنذ تنصيبه على
الإقليم يوم الجمعة 11 مارس 2016 وبشهادة كل مكونات المجتمع بالإقليم
يعمل بكفاءة عالية مع جميع الشركاء المحليين من منتخبين ومسؤولين في
الإدارة الترابية وممثلين للمجتمع المدني، وساهم في انخراط الجميع
في سلسلة من الأوراش والمشاريع المهيكلة لتحقيق الإشعاع الكبير والمطلوب
الذي تتوخاه الساكنة لإرساء المشروع التنموي الكبير وتنزيله لأرض الواقع،
وهذا مالمسته الساكنة في كل ربوع الإقليم والتي زارها السيد العامل في أقل
من سنة بكل جماعاتها ودوائرها الترابية، في زيارات رسمية تنموية وعفوية
تستهدف الطبقات الهشة والفقيرة من ساكنة هذه الربوع من الوطن، والتي أعادت
للإقليم إشعاعه وريادته ومكانته اللائقة ، وأعطت كذلك لعاصمة الإقليم
مدينة تارودانت توهجها التاريخي والحضاري والسياحي ومكانتها العلمية و
الرمزية كحاضرة لسوس بفضل كل المجهودات المبذولة وبتشارك فعال مع الجميع.
وقد رفع الحسين أمزال شعارا كبيرا ووهاجا وعمليا في كل لقاءاته
وهو “قليل من الكلام وكثير من العمل” و ” يسروا ولاتعسروا ” بصمت وبدون
بهرجة وبوطنية صادقة وبفلسفة تتماشى مع الواقع والإمكانيات المتوفرة
وبتراتبية عقلانية لكل الرؤى والأفكار والمشاريع بكل ربوع جماعات الإقليم.
ولابد ان نسجل أن العديد من المبادرات وفي العديد من المجالات
التي أقدم عليها العامل وخاصة في مايهم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
اعطت ثمارها ونتائجها المتوخاة وأضفت سمعة مستحقة و إشعاعا قويا للإقليم
والذي نزل بثقله وبكل تجربته مع كل المكونات في بلورتها وإشعاعها على
المستوى الدولي والوطني، والتي عرفت نجاحات باهرة خلفت وارءها زخما رائعا
وكبيرا من الإشعاعات القوية التي ربحها الإقليم، لاعلى مستوى التنظيم أو
الكفاءات وإبراز مخزونه الثراتي والثقافي والرياضي وطاقاته البشرية، ولكنه
نجاح أكبر و رائع و بأبواب مفتوحة للمستقبل ، وأعطى جميع الإشارات على ان
إمكانيات الإقليم وطاقاته ومجتمعه المدني قادر على السير بعيدا في هذا
الإتجاه وإعطاء الإقليم مكانته المستحقة على كل الواجهات التنموية
والإستثمارية و الرياضية والفنية.
وأكيد ان الإقليم ربح الشيء الكثير على يد السيد العامل وماعلى
الجهات الأخرى بكل مكوناتها إلا أن تسير في نفس التوجه لبلورة إقلاع كبير
للتنمية الشاملة لأكبر إقليم في المملكة من حيث مساحته وعدد جماعاته.
وفي مجمل القول ان خطوات السيد العامل و منهجيته وطريقته
وعفويته في العمل كانت في فلسفتها تقترب وتلمس هموم الشعب وتوجه الدروس لكل
المسؤولين كذلك بالإقليم للنزول من كراسيهم ومكاتبهم وانصهارهم مع قضايا
الساكنة وفق التوجيهات الملكية السامية التي تروم شعور المواطنين
وإحساساتهم في المدن والقرى على ان الجميع سلطة وساكنة كلهم مجندون لخدمة
قضايا الوطن بنوع من التلقائية والإستعداد المستمر لرفعة الوطن وإسعاد
ساكنته في كل المجالات سواء كانت تربوية او فلاحية او اقتصادية او إجتماعية.
وفي هذا الصدد وفي العديد من الجماعات أعطى المسؤول الاول
بإقليم تارودانت صورة معبرة عن مفهوم رجل السلطة وقدم درسا للجميع لماينبغي
ان يكون عليه المسؤول وكيفما كانت مهامه خاصة في المجال الإجتماعي
والتنموي و التربوي الذي يعتبر مدرسة وطنية لكل الاجيال.
عبر عددمن المجتمع المدني والهيئات الحقوقية والنقابية و الإعلامية والسياسية والفنية
والمنتخبين وعموم المواطنين والمواطنات على ان الشخصية التي تستحق لقب
شخصية سنة 2018 على مستوى جهة سوس ماسة وإقليم تارودانت هو السيد “الحسين امزال”
عامل تارودانت على اعتبار ان الرجل يجسد المفهوم التنموي لرجل السلطة
والرجل المتمكن والنموذج الحي لتوجيهات جلالة الملك لحل كل المشاكل التي
تروم أساسا تنمية المنطقة وإسعاد الساكنة. وان الكثير من الإكراهات تم
تيسيرها بسلالة عاجلة وان للرجل خبرة كبيرة في حل كل الإكراهات الممكن حلها
والتي لها علاقة بالمواطنين والمواطنات وتنمية مناطقهم .
ويذكر ان السيد الحسين امزال ومنذ تنصيبه على
الإقليم يوم الجمعة 11 مارس 2016 وبشهادة كل مكونات المجتمع بالإقليم
يعمل بكفاءة عالية مع جميع الشركاء المحليين من منتخبين ومسؤولين في
الإدارة الترابية وممثلين للمجتمع المدني، وساهم في انخراط الجميع
في سلسلة من الأوراش والمشاريع المهيكلة لتحقيق الإشعاع الكبير والمطلوب
الذي تتوخاه الساكنة لإرساء المشروع التنموي الكبير وتنزيله لأرض الواقع،
وهذا مالمسته الساكنة في كل ربوع الإقليم والتي زارها السيد العامل في أقل
من سنة بكل جماعاتها ودوائرها الترابية، في زيارات رسمية تنموية وعفوية
تستهدف الطبقات الهشة والفقيرة من ساكنة هذه الربوع من الوطن، والتي أعادت
للإقليم إشعاعه وريادته ومكانته اللائقة ، وأعطت كذلك لعاصمة الإقليم
مدينة تارودانت توهجها التاريخي والحضاري والسياحي ومكانتها العلمية و
الرمزية كحاضرة لسوس بفضل كل المجهودات المبذولة وبتشارك فعال مع الجميع.
وقد رفع الحسين أمزال شعارا كبيرا ووهاجا وعمليا في كل لقاءاته
وهو “قليل من الكلام وكثير من العمل” و ” يسروا ولاتعسروا ” بصمت وبدون
بهرجة وبوطنية صادقة وبفلسفة تتماشى مع الواقع والإمكانيات المتوفرة
وبتراتبية عقلانية لكل الرؤى والأفكار والمشاريع بكل ربوع جماعات الإقليم.
ولابد ان نسجل أن العديد من المبادرات وفي العديد من المجالات
التي أقدم عليها العامل وخاصة في مايهم المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
اعطت ثمارها ونتائجها المتوخاة وأضفت سمعة مستحقة و إشعاعا قويا للإقليم
والذي نزل بثقله وبكل تجربته مع كل المكونات في بلورتها وإشعاعها على
المستوى الدولي والوطني، والتي عرفت نجاحات باهرة خلفت وارءها زخما رائعا
وكبيرا من الإشعاعات القوية التي ربحها الإقليم، لاعلى مستوى التنظيم أو
الكفاءات وإبراز مخزونه الثراتي والثقافي والرياضي وطاقاته البشرية، ولكنه
نجاح أكبر و رائع و بأبواب مفتوحة للمستقبل ، وأعطى جميع الإشارات على ان
إمكانيات الإقليم وطاقاته ومجتمعه المدني قادر على السير بعيدا في هذا
الإتجاه وإعطاء الإقليم مكانته المستحقة على كل الواجهات التنموية
والإستثمارية و الرياضية والفنية.
وأكيد ان الإقليم ربح الشيء الكثير على يد السيد العامل وماعلى
الجهات الأخرى بكل مكوناتها إلا أن تسير في نفس التوجه لبلورة إقلاع كبير
للتنمية الشاملة لأكبر إقليم في المملكة من حيث مساحته وعدد جماعاته.
وفي مجمل القول ان خطوات السيد العامل و منهجيته وطريقته
وعفويته في العمل كانت في فلسفتها تقترب وتلمس هموم الشعب وتوجه الدروس لكل
المسؤولين كذلك بالإقليم للنزول من كراسيهم ومكاتبهم وانصهارهم مع قضايا
الساكنة وفق التوجيهات الملكية السامية التي تروم شعور المواطنين
وإحساساتهم في المدن والقرى على ان الجميع سلطة وساكنة كلهم مجندون لخدمة
قضايا الوطن بنوع من التلقائية والإستعداد المستمر لرفعة الوطن وإسعاد
ساكنته في كل المجالات سواء كانت تربوية او فلاحية او اقتصادية او إجتماعية.
وفي هذا الصدد وفي العديد من الجماعات أعطى المسؤول الاول
بإقليم تارودانت صورة معبرة عن مفهوم رجل السلطة وقدم درسا للجميع لماينبغي
ان يكون عليه المسؤول وكيفما كانت مهامه خاصة في المجال الإجتماعي
والتنموي و التربوي الذي يعتبر مدرسة وطنية لكل الاجيال.
ونذكر ان هناك تسع شخصيات ذاتية ومعنوية اخرى وفي جميع المجالات
بإقليم تارودانت خاصة تم اختيارها من طرف قراء برحيل بريس. على اعتبار تألقها
هذه السنة في مجالات عدة سنعلن عنها في الساعات القادمة ولنا العودة في الموضوع ..