متابعة
الأمير مولاي رشيد سيمثل الملك محمد السادس في القمة العربية الـ31 في
المملكة العربية السعودية، التي دعا إليها الملك سلمان بن عبد العزيز، وقرر
المغرب الاستجابة إليها.
وتستضيف المملكة العربية السعودية قمتين
طارئتين عربية وخليجية، بعد غد الخميس، 30 ماي الجاري، في مكة المكرمة،
لبحث الاعتداءات الإرهابية على الخليج، ممثلة في مهاجمة سفن قبالة ساحل
الفجيرة الإماراتي، ومحطتي نفط تابعتين لشركة أرامكو في منطقة المدينة
بالسعودية، بالإضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية.
وأيد
المغرب دعوة العاهل السعودي لعقد قمة عربية استثنائية، وكان من بين الدول
العربية الأولى التي وافقت على عقدها بغض النظر عن بعض الخلافات العابرة
التي أثيرت في الفترة الأخيرة بينه وبعض الدول الخليجية، وفق ما ذكرته
مصادر هسبريس.
ووافق المغرب أيضا على المشاركة في القمة الإسلامية
التي تحتضها السعودية يوم الجمعة المقبل، 31 ماي الجاري، برئاسة العاهل
السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، التي ستعمل على “بلورة موقف موحد تجاه
القضايا والأحداث الجارية في العالم الإسلامي”.
وأشارت مصادر هسبريس
إلى أن الدورة الرابعة عشرة للقمة الإسلامية “تعقد في ظرف خطير لما تشهده
بعض الدول الإسلامية الأعضاء من تدخلات في شؤونها الداخلية، والعمليات
الإرهابية، بالإضافة إلى الخروج بموقف عربي موحد مما يروج بشأن صفقة
القرن”.
ويرتقب أن يطرح البيت الأبيض الجزء الأول من خطة الرئيس
الأمريكي دونالد ترامب بخصوص السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين في
مؤتمر بالبحرين في شهر يونيو المقبل، وهي الخطة التي وصفها بـ “صفقة
القرن”، لكنها أثارت الكثير من الجدل وسط العالم العربي والإسلامي.
وكانت
وزارة الخارجية السعودية أعلنت أن “العاهل السعودي يدعو لعقد قمتين خليجية
وعربية طارئتين في 30 مايو، لبحث الاعتداءات الأخيرة في السعودية
والإمارات”.
وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس) إن العاهل السعودي
وجه دعوة إلى “أشقائه قادة دول مجلس التعاون وقادة الدول العربية لعقد
قمتين خليجية وعربية طارئتين في مكة المكرمة في 30 مايو، لبحث الاعتداءات
التي وقعت مؤخرا في منطقة الخليج وتداعياتها على المنطقة”.
وتنعقد القمتان الطارئتان، الخليجية والعربية، قبل القمة الإسلامية بيوم واحد، وتستضيف مكة المكرمة القمم الثلاث
.عن هسبريس
الأمير مولاي رشيد سيمثل الملك محمد السادس في القمة العربية الـ31 في
المملكة العربية السعودية، التي دعا إليها الملك سلمان بن عبد العزيز، وقرر
المغرب الاستجابة إليها.
وتستضيف المملكة العربية السعودية قمتين
طارئتين عربية وخليجية، بعد غد الخميس، 30 ماي الجاري، في مكة المكرمة،
لبحث الاعتداءات الإرهابية على الخليج، ممثلة في مهاجمة سفن قبالة ساحل
الفجيرة الإماراتي، ومحطتي نفط تابعتين لشركة أرامكو في منطقة المدينة
بالسعودية، بالإضافة إلى عدد من القضايا الإقليمية والدولية.
وأيد
المغرب دعوة العاهل السعودي لعقد قمة عربية استثنائية، وكان من بين الدول
العربية الأولى التي وافقت على عقدها بغض النظر عن بعض الخلافات العابرة
التي أثيرت في الفترة الأخيرة بينه وبعض الدول الخليجية، وفق ما ذكرته
مصادر هسبريس.
ووافق المغرب أيضا على المشاركة في القمة الإسلامية
التي تحتضها السعودية يوم الجمعة المقبل، 31 ماي الجاري، برئاسة العاهل
السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، التي ستعمل على “بلورة موقف موحد تجاه
القضايا والأحداث الجارية في العالم الإسلامي”.
وأشارت مصادر هسبريس
إلى أن الدورة الرابعة عشرة للقمة الإسلامية “تعقد في ظرف خطير لما تشهده
بعض الدول الإسلامية الأعضاء من تدخلات في شؤونها الداخلية، والعمليات
الإرهابية، بالإضافة إلى الخروج بموقف عربي موحد مما يروج بشأن صفقة
القرن”.
ويرتقب أن يطرح البيت الأبيض الجزء الأول من خطة الرئيس
الأمريكي دونالد ترامب بخصوص السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين في
مؤتمر بالبحرين في شهر يونيو المقبل، وهي الخطة التي وصفها بـ “صفقة
القرن”، لكنها أثارت الكثير من الجدل وسط العالم العربي والإسلامي.
وكانت
وزارة الخارجية السعودية أعلنت أن “العاهل السعودي يدعو لعقد قمتين خليجية
وعربية طارئتين في 30 مايو، لبحث الاعتداءات الأخيرة في السعودية
والإمارات”.
وقالت وكالة الأنباء السعودية (واس) إن العاهل السعودي
وجه دعوة إلى “أشقائه قادة دول مجلس التعاون وقادة الدول العربية لعقد
قمتين خليجية وعربية طارئتين في مكة المكرمة في 30 مايو، لبحث الاعتداءات
التي وقعت مؤخرا في منطقة الخليج وتداعياتها على المنطقة”.
وتنعقد القمتان الطارئتان، الخليجية والعربية، قبل القمة الإسلامية بيوم واحد، وتستضيف مكة المكرمة القمم الثلاث
.عن هسبريس