سلايدسياسة

حسب الأزمي لهذه الأسباب لا يصلح ليكون أخنوش رئيس حكومة

 

أسرار بريس…

شنّ إدريس الأزمي رئيس المجلس الوطني للعدالة والتنمية، هجوما على عزيز أخنوش رئيس التجمع الوطني للأحرار، مشيرا أنه لا يصلح لأن يكون رئيس حكومةو وصف عمدة فاس في لقاء خطابي أمس الخميس 2 شتنبر، أخنوش في  بأنه : ”ما فيديهش”، لأنه “ضعيف سياسيا”، مفصلا في الحديث عنه في لقاء حزبي على هامش الحملة الانتخابية المتواصلة، مشيرا أن كبير “الحمامة” غير قادر على مواجهة المواطنين إلى درجة أنه لم يجرأ على تقديم برنامجه الانتخابي في التلفزيون، و”لا يقدر على التفاعل وشرح برنامجه للمواطنين”، وهو “لا يصلح رئيسا للحكومة لأنه يجمع بين المال والسلطة، والمستثمرين لن يكونوا مرتاحين”.</p>

<p>وقال الأزمي : “اكتشفنا أنه يبيع الأوكسجين في زمن كورونا، فضيحة أخرى انضافت لفضائحه وبين تلك للبنزين”، “ورئيس الحكومة يجب ألا يكون ممونا وزبونا للدولة ولا يمكن أن يجمع بين مصالح كثيرة”، مستغربا ما أسماه “الائتلاف والتحالف العجيب بين السلطة والمال والإعلام”، وأضاف المتحدث ذاته :“لا صوت يعلو فوق صوت عزيز أخنوش في الإعلام” “ما كاين غير هو. وكل وسائل الإعلام مطلية بالحمامة” و”هذا خطير على التعددية. وهذا نوع آخر من التحكم اقتصادي وليس سياسي كما فعل الأصالة والمعاصرة”، معرجا على مسؤوليته في وزارة الفلاحة “المصبوغة بالأزرق”.</p>

<p>وحذر المصدر ذاته من هذا السيناريو بالقول: “لأننا نريد رئيس حكومة حقيقي يراعي المصالح العامة وليس مصالحه الشخصية”، مشيرا إلى أن أخنوش استغل زمن كورونا لمراكمة الثروة، وهو “الوحيد الذي زادت ثروته في زمن كورونا”، داعيا الناخبين إلى تصويت عقابي له لقطع الطريق عليه. 

شنّ إدريس الأزمي رئيس المجلس الوطني للعدالة والتنمية، هجوما على عزيز أخنوش رئيس التجمع الوطني للأحرار، مشيرا أنه لا يصلح لأن يكون رئيس حكومة.

ووصف عمدة فاس في لقاء خطابي أمس الخميس 2 شتنبر، أخنوش في  بأنه : ”ما فيديهش”، لأنه “ضعيف سياسيا”، مفصلا في الحديث عنه في لقاء حزبي على هامش الحملة الانتخابية المتواصلة، مشيرا أن كبير “الحمامة” غير قادر على مواجهة المواطنين إلى درجة أنه لم يجرأ على تقديم برنامجه الانتخابي في التلفزيون، و”لا يقدر على التفاعل وشرح برنامجه للمواطنين”، وهو “لا يصلح رئيسا للحكومة لأنه يجمع بين المال والسلطة، والمستثمرين لن يكونوا مرتاحين”.

وقال الأزمي : “اكتشفنا أنه يبيع الأوكسجين في زمن كورونا، فضيحة أخرى انضافت لفضائحه وبين تلك للبنزين”، “ورئيس الحكومة يجب ألا يكون ممونا وزبونا للدولة ولا يمكن أن يجمع بين مصالح كثيرة”، مستغربا ما أسماه “الائتلاف والتحالف العجيب بين السلطة والمال والإعلام”، وأضاف المتحدث ذاته :“لا صوت يعلو فوق صوت عزيز أخنوش في الإعلام” “ما كاين غير هو. وكل وسائل الإعلام مطلية بالحمامة” و”هذا خطير على التعددية. وهذا نوع آخر من التحكم اقتصادي وليس سياسي كما فعل الأصالة والمعاصرة”، معرجا على مسؤوليته في وزارة الفلاحة “المصبوغة بالأزرق”.

وحذر المصدر ذاته من هذا السيناريو بالقول: “لأننا نريد رئيس حكومة حقيقي يراعي المصالح العامة وليس مصالحه الشخصية”، مشيرا إلى أن أخنوش استغل زمن كورونا لمراكمة الثروة، وهو “الوحيد الذي زادت ثروته في زمن كورونا”، داعيا الناخبين إلى تصويت عقابي له لقطع الطريق عليه.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى