عائلة قيوح… هرم سياسي ونبل أخلاقي
أسرار بريس محمد السرناني.
ما إن تصادف أحدا يتحدث عن الكرم والأخلاق النبيلة في العائلات لعريقة بسوس حتى تفهم من كلامه أنه يقصد عائلة الحاج علي قيوح العريقة.
ولئن احتاج الأمر إلى بيان فيكفي أن تصادف أحدا من أفرادها حتى يلقاك بالبشاشة والخلق الطيب الذي عرفه كل الناس من هذه الأسرة الكريمة
لقد خاضت هذه القامات السياسية والاجتماعية غمار السياسة فنجحت فيه كثيرا وأنجزت العديد من المشاريع التي لا زال أثرها باديا في مختلف المناطق التي شاركت في تسييرها.
منذ فترة طويلة والحاج علي قيوح يناضل ويكافح من أجل مصالح سوس ومستقبلها؛ سواء على مستوى الغرف المهنية أو في البرلمان أو على مستوى التدبير المحلي للجماعات الترابية، ولا زال يناضل من أجل تحقيق كثير من البناء والتطور بالجهة العزيزة علينا جميعا.
ويواصل نجله الطيب الحاج عبد الصمد طريقه سويا ليشق المسار نحو غد أفضل محليا وجهويا ووطنيا، يترجم هذا ما تقلده من المسؤوليات السياسية والحزبية التي يدافع من داخلها على الصالح العام للمناطق التي يمثلها كمسؤول سياسي ذي وزن ثقيل، ومنها قيامه بمهمة:
النائب الأول لرئيس مجلس المستشارين؛
عضو مجلس جهة سوس ماسة عن فريق الوحدة والتعادلية
عضو اللجنة التنفيذية لحزبالاستقلال
المنسق الجهوي للحزب بجهة سوس ماسة
رئيس جمعية الصداقة المغربية الفرنسية؛
وغير ذلك من المهام التي تقلدها للدفاع عن مصالح بلده ووطنه، والخدمة القصوى لكل ما يعود عليه بالنفع والتطوير والتقدم.