قال والد كاتبة مصطفى الرميد المتوفية، جميلة بشر، في إشهاد وقعه باسمه
وصادق عليه، إن الوزير كلف ابنته قيد حياتها بتسجيل نفسها بالصندوق الوطني
للضمان الاجتماعي، مع استعداده لأداء غرامات التأخير في التصريح.
وأضاف والد الكاتبة المتوفية أن ابنته رفضت تسجيلها في صندوق الضمان
الاجتماعي، ورفضت تمكين مكتب الرميد من صورها وبطاقتها الوطنية الأمر الذي
جعله يدفع لها في أواخر السنة الماضية مبلغا قدره 23 مليون الذي وضعته في
حسابها البنكي قبل مرضها”.
وأردف الوالد في الاشهاد ذاته الموقع بتاريخ اليوم السبت (20 يونيو)، إن
الرميد “أدى كذلك مصاريف استشفائها بما قدره 67000.00 درهما فكان فضله
عليها كثير وجزاه الله كل خير”.
وبرأ الأب الوزير الرميد مؤكدا أنه “لا يتحمل أي مسؤولية في عدم تسجيل
نفسها بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي”، ومضيفا “باسمي وباسم أسرتي نشكره
على العناية التي كان يرعى بها ابنتنا قبل مرضها وخلاله، وإننا نرفض رفضا
قاطعا كل الاتهامات الموجهة إليه بهذا الخصوص وندينها ونتبرأ منها”.
ومن جهة أخرىخلف تداول الإشهاد موجة من الإنتقاذات الواسعة على مواقع التواصل الإجتماعي.
وإستغرب مجموعة من الفايسبوكيين لما أسموه إستغلال سادج لذكاء المغاربة
خصوصا وأن تاريخ تصحيح الإمضاء يتزامن مع يوم السبت الذي هو يوم عطلة.
وقال أحد المعلقين أن الراحلة ظلمت في حياتها وفي مماتها. خصوصا وأن والدها حملها مسؤولية عدم تسجيلها في صندوق الضمان الإجتماعي.
وصادق عليه، إن الوزير كلف ابنته قيد حياتها بتسجيل نفسها بالصندوق الوطني
للضمان الاجتماعي، مع استعداده لأداء غرامات التأخير في التصريح.
وأضاف والد الكاتبة المتوفية أن ابنته رفضت تسجيلها في صندوق الضمان
الاجتماعي، ورفضت تمكين مكتب الرميد من صورها وبطاقتها الوطنية الأمر الذي
جعله يدفع لها في أواخر السنة الماضية مبلغا قدره 23 مليون الذي وضعته في
حسابها البنكي قبل مرضها”.
وأردف الوالد في الاشهاد ذاته الموقع بتاريخ اليوم السبت (20 يونيو)، إن
الرميد “أدى كذلك مصاريف استشفائها بما قدره 67000.00 درهما فكان فضله
عليها كثير وجزاه الله كل خير”.
وبرأ الأب الوزير الرميد مؤكدا أنه “لا يتحمل أي مسؤولية في عدم تسجيل
نفسها بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي”، ومضيفا “باسمي وباسم أسرتي نشكره
على العناية التي كان يرعى بها ابنتنا قبل مرضها وخلاله، وإننا نرفض رفضا
قاطعا كل الاتهامات الموجهة إليه بهذا الخصوص وندينها ونتبرأ منها”.
ومن جهة أخرىخلف تداول الإشهاد موجة من الإنتقاذات الواسعة على مواقع التواصل الإجتماعي.
وإستغرب مجموعة من الفايسبوكيين لما أسموه إستغلال سادج لذكاء المغاربة
خصوصا وأن تاريخ تصحيح الإمضاء يتزامن مع يوم السبت الذي هو يوم عطلة.
وقال أحد المعلقين أن الراحلة ظلمت في حياتها وفي مماتها. خصوصا وأن والدها حملها مسؤولية عدم تسجيلها في صندوق الضمان الإجتماعي.