اهتزت مدينة العرائش على وقع جريمة اغتصاب “بشعة”، بعدما أقدم سكير
على اغتصاب براءة طفلة في عمر الزهور، رغم توسلاتها له بالتخلي عنها، إلا
أن القدر الذي رسمته “حقارة” إمرأة قدمت طفلة ذات سبع سنوات فريسة لذئب
بشري.
على اغتصاب براءة طفلة في عمر الزهور، رغم توسلاتها له بالتخلي عنها، إلا
أن القدر الذي رسمته “حقارة” إمرأة قدمت طفلة ذات سبع سنوات فريسة لذئب
بشري.
تفاصيل الواقعة حسب ماكشفت عنه مصادر مطلعة ، تعود حينما حتّمت ظروف
العيش على والدة الطفلة وشقيقها تركهما يلعبان ببهو المنزل الذي تكتريه
بشكل مشترك مع جارتها، لكن مصير الطفلة تغير بعدما طرقت سيدة تدعى” الزهرة”
باب المنزل مُدعية أن والدة الاطفال طلبت منها الاعتناء بهم ومرافقتها الى
منزلها لتبدأ هناك فصول عملية الاغتصاب البشعة.
العيش على والدة الطفلة وشقيقها تركهما يلعبان ببهو المنزل الذي تكتريه
بشكل مشترك مع جارتها، لكن مصير الطفلة تغير بعدما طرقت سيدة تدعى” الزهرة”
باب المنزل مُدعية أن والدة الاطفال طلبت منها الاعتناء بهم ومرافقتها الى
منزلها لتبدأ هناك فصول عملية الاغتصاب البشعة.
الطفلة وجدت نفسها وسط مشهد بطله ثلاثة رجال يعاقرون الخمر، حيث عمد
أحدهم الى خلع سرواله وبمساعدة المرأة التي ثبتت رجلي الطفلة بدأ في إفراغ
كبته الجنسي رغم توسلات الطفلة التي استسلمت لقدرها مكتفية بدرف الدموع.
أحدهم الى خلع سرواله وبمساعدة المرأة التي ثبتت رجلي الطفلة بدأ في إفراغ
كبته الجنسي رغم توسلات الطفلة التي استسلمت لقدرها مكتفية بدرف الدموع.
إحدى الجمعيات الحقوقية دخلت على الخط، تلبية لطلب مؤازرة من أم
الضحية، وبامر من النيابة العامة استمعت الشرطة القضائية للطفلة وأمها، كما
استقدمت المرأة المشتبه فيها، لكنها أنكرت كل التهم، ليتم اعتقالها هي
ورجل يشتبه فيه اغتصاب الطفلة الضحية، حيث تم وضعهما بتدبير الحراسة
النظرية، في انتظار ما سيسفر عنه البحث.
الضحية، وبامر من النيابة العامة استمعت الشرطة القضائية للطفلة وأمها، كما
استقدمت المرأة المشتبه فيها، لكنها أنكرت كل التهم، ليتم اعتقالها هي
ورجل يشتبه فيه اغتصاب الطفلة الضحية، حيث تم وضعهما بتدبير الحراسة
النظرية، في انتظار ما سيسفر عنه البحث.