تشهد
مدينة حد اولادبرحيل انتشارا واسعا للكلاب الضالة في معظم أحيائها و شوارعها ،
حيث استفحلت هذه الظاهرة بكثير و أصبحت تشكل هاجسا كبيرا لدى ساكنة وزوار
المدينة.
مدينة حد اولادبرحيل انتشارا واسعا للكلاب الضالة في معظم أحيائها و شوارعها ،
حيث استفحلت هذه الظاهرة بكثير و أصبحت تشكل هاجسا كبيرا لدى ساكنة وزوار
المدينة.
هذا وتجدر
الإشارة أن ظاهرة الكلاب الضالة بمدينة اولادبرحيل ، أصبحت منتشرة على شكل
قطعان أو بالأحرى عصابات مختلفة الأشكال والألوان باحثة عن الطعام، مما
يعيق تحركات الساكنة، ويجعلهم يتخوفون على سلامتهم وسلامة أبناءهم ، الأمر الذي أصبحت معه ساكنة اولادبرحيل تدق ناقوس الخطر، وتقدم طلبات ملحة للجهات الوصية بغرض المسارعة
إلى تخليصهم من خطر الكلاب الضالة التي باتت تتجول على شكل دوريات بمختلف
أنحاء المدينة و التجمعات السكانية القريبة بحثا عن الأكل.ولعل ما أصبح يخيف أكثر، هو الأمراض التي
يمكن أن تنقلها الكلاب في زمان كورونا
كما أن هذه الكلاب تختلط ببعضها البعض لساعات طويلة وهو ما يجعل منها بيئة
ملائمة لانتشار داء الكلب الذي من السهل جدا أن تنتقل عدواه إلى العنصر
البشري وذلك حتى من دون الاحتكاك المباشر مع هذه الكلاب، وهو مايبرر الدعوة
الملحة للسلطات الوصية بغرض تخليصهم من خطر هذه الكلاب ووضع حد نهائي
لتحركاتها، ليبقى الوضع مقلق باولادبرحيل من هذه الظاهرة
الإشارة أن ظاهرة الكلاب الضالة بمدينة اولادبرحيل ، أصبحت منتشرة على شكل
قطعان أو بالأحرى عصابات مختلفة الأشكال والألوان باحثة عن الطعام، مما
يعيق تحركات الساكنة، ويجعلهم يتخوفون على سلامتهم وسلامة أبناءهم ، الأمر الذي أصبحت معه ساكنة اولادبرحيل تدق ناقوس الخطر، وتقدم طلبات ملحة للجهات الوصية بغرض المسارعة
إلى تخليصهم من خطر الكلاب الضالة التي باتت تتجول على شكل دوريات بمختلف
أنحاء المدينة و التجمعات السكانية القريبة بحثا عن الأكل.ولعل ما أصبح يخيف أكثر، هو الأمراض التي
يمكن أن تنقلها الكلاب في زمان كورونا
كما أن هذه الكلاب تختلط ببعضها البعض لساعات طويلة وهو ما يجعل منها بيئة
ملائمة لانتشار داء الكلب الذي من السهل جدا أن تنتقل عدواه إلى العنصر
البشري وذلك حتى من دون الاحتكاك المباشر مع هذه الكلاب، وهو مايبرر الدعوة
الملحة للسلطات الوصية بغرض تخليصهم من خطر هذه الكلاب ووضع حد نهائي
لتحركاتها، ليبقى الوضع مقلق باولادبرحيل من هذه الظاهرة
