أشاد منتدى رؤساء ورئيسات برلمانات أمريكا الوسطى والكاراييبي بالتدابير
الشجاعة والعملية غير المسبوقة التي اتخذها جلالة الملك محمد السادس
لمواجهة تفشي وباء كورونا المستجد COVID 19″.
ووفق بلاغ لمجلس النواب توصل الموقع بنسخة منه، فقد أكد أمين عام منتدى
“الفوبريل” باسمه الخاص وباسم منتدى فوبريل أن “المبادرة الملكية بإحداث
صندوق خاص بتدبير جائحة كورونا تشكل تجربة مرجعية على المستوى الدولي،
وستساهم بشكل كبير في ضمان تدابير الوقاية ومكافحة الجائحة، وكذا الحد من
انعكاساتها السلبية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي”.
ونوه السيد “Santiago U. Rivas Leclair” الأمين العام لمنتدى “الفوبريل”
بقيم التضامن التي أظهرتها المملكة المغربية مثمنا مواكبة البرلمان
المغربي لجهود الحد من تداعيات هذه الجائحة.
يذكر أن منتدى “الفوبريل” تأسس سنة 1994، بهدف دعم آليات تطبيق وتنسيق
التشريعات بين الدول الأعضاء، وكذا إحداث آليات استشارية بين رؤساء
المؤسسات التشريعية لمعالجة مختلف المشاكل التي تواجهها المنطقة، إلى جانب
دعم الدراسات التشريعية على المستوى الجهوي.
ويضم المنتدى، الذي انضم إليه المغرب سنة 2014 بصفة ملاحظ، رؤساء
المجالس التشريعية للدول الأعضاء العشر وهي: غواتيمالا، وبيليز،
والسلفادور، والهندوراس، ونيكاراغوا، وكوستاريكا، وبنما، وجمهورية
الدومينيكان، والمكسيك وبورتوريكو، ويوجد مقره في ماناغوا عاصمة جمهورية
نيكاراغوا.
الشجاعة والعملية غير المسبوقة التي اتخذها جلالة الملك محمد السادس
لمواجهة تفشي وباء كورونا المستجد COVID 19″.
ووفق بلاغ لمجلس النواب توصل الموقع بنسخة منه، فقد أكد أمين عام منتدى
“الفوبريل” باسمه الخاص وباسم منتدى فوبريل أن “المبادرة الملكية بإحداث
صندوق خاص بتدبير جائحة كورونا تشكل تجربة مرجعية على المستوى الدولي،
وستساهم بشكل كبير في ضمان تدابير الوقاية ومكافحة الجائحة، وكذا الحد من
انعكاساتها السلبية على المستويين الاقتصادي والاجتماعي”.
ونوه السيد “Santiago U. Rivas Leclair” الأمين العام لمنتدى “الفوبريل”
بقيم التضامن التي أظهرتها المملكة المغربية مثمنا مواكبة البرلمان
المغربي لجهود الحد من تداعيات هذه الجائحة.
يذكر أن منتدى “الفوبريل” تأسس سنة 1994، بهدف دعم آليات تطبيق وتنسيق
التشريعات بين الدول الأعضاء، وكذا إحداث آليات استشارية بين رؤساء
المؤسسات التشريعية لمعالجة مختلف المشاكل التي تواجهها المنطقة، إلى جانب
دعم الدراسات التشريعية على المستوى الجهوي.
ويضم المنتدى، الذي انضم إليه المغرب سنة 2014 بصفة ملاحظ، رؤساء
المجالس التشريعية للدول الأعضاء العشر وهي: غواتيمالا، وبيليز،
والسلفادور، والهندوراس، ونيكاراغوا، وكوستاريكا، وبنما، وجمهورية
الدومينيكان، والمكسيك وبورتوريكو، ويوجد مقره في ماناغوا عاصمة جمهورية
نيكاراغوا.