قرر المغرب توقيف الدراسة بجميع الأقسام والفصول انطلاقا من يوم الاثنين 16 مارس 2020 حتى إشعار آخر، بسبب كورونا.
وقرر المغرب توقيف الدراسة في جميع
المستويات بما في ذلك رياض الأطفال وجميع المؤسسات التعليمية ومؤسسات
التكوين المهني والمؤسسات الجامعية التابعة لوزارة التربية الوطنية
والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سواء منها العمومية أو
الخصوصية، وكذا مؤسسات تكوين الأطر غير التابعة للجامعة والمدارس ومراكز
اللغات التابعة للبعثات الأجنبية وكذا مراكز اللغات ومراكز الدعم التربوي
الخصوصية.
المستويات بما في ذلك رياض الأطفال وجميع المؤسسات التعليمية ومؤسسات
التكوين المهني والمؤسسات الجامعية التابعة لوزارة التربية الوطنية
والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سواء منها العمومية أو
الخصوصية، وكذا مؤسسات تكوين الأطر غير التابعة للجامعة والمدارس ومراكز
اللغات التابعة للبعثات الأجنبية وكذا مراكز اللغات ومراكز الدعم التربوي
الخصوصية.
وتابع المصدر ذاته “وإذ لا يتعلق الأمر
بتاتا بإقرار عطلة مدرسية استثنائية، فإن الدروس الحضورية ستعوض بدروس عن
بعد تسمح للتلاميذ والطلبة والمتدربين بالمكوث في منازلهم ومتابعة دراستهم
عن بعد”.
بتاتا بإقرار عطلة مدرسية استثنائية، فإن الدروس الحضورية ستعوض بدروس عن
بعد تسمح للتلاميذ والطلبة والمتدربين بالمكوث في منازلهم ومتابعة دراستهم
عن بعد”.
واسترسل “كما يأتي هذا القرار كإجراء
وقائي يسعى إلى حماية صحة التلميذات والتلاميذ والمتدربات والمتدربين
والطالبات والطلبة وكذا الأطر الإدارية والتربوية العاملة بهذه المؤسسات
وجميع المواطنين وإلى تجنب تفشي “فيروس كورونا” (كوفيد 19) خاصة بعد أن
صنفته منظمة الصحة العالمية”جائحة عالمية”.
وقائي يسعى إلى حماية صحة التلميذات والتلاميذ والمتدربات والمتدربين
والطالبات والطلبة وكذا الأطر الإدارية والتربوية العاملة بهذه المؤسسات
وجميع المواطنين وإلى تجنب تفشي “فيروس كورونا” (كوفيد 19) خاصة بعد أن
صنفته منظمة الصحة العالمية”جائحة عالمية”.