اسرار بريس
كشفت وزارة الداخلية والفلاحة الطريق نحو تهييء تدابير لمحاصرة جقاف الموسم الفلاحي.
واعتبرت أن القطاعين الحكوميين باتا قريبين من الإعلان رسميا عن مخطط عاجل
الإعلان السنة الحالية سنة جفاف مع اتخاذ التدابير اللازمة لتعويض المحصول
الذي لحقه الضرر وكذا قطيع الماشية.
واعتبرت أن القطاعين الحكوميين باتا قريبين من الإعلان رسميا عن مخطط عاجل
الإعلان السنة الحالية سنة جفاف مع اتخاذ التدابير اللازمة لتعويض المحصول
الذي لحقه الضرر وكذا قطيع الماشية.
وفيما بدا الوزير الوصي على قطاع الفلاحة،
عزيز أخنوش، أول أمس، مترددا في اجتماع لجنة القطاعات الانتاجية بمجلس
النواب حول الإعلان عن کون سنة 2020 سنة جفاف، بعد انحباس طويل للمطر، أكدت
مصادر «الأحداث المغربية» فعليا وجود مخطط لمواجهة الظاهرة المناخية،
والتي لم تعرفها البلاد منذ سنوات.
عزيز أخنوش، أول أمس، مترددا في اجتماع لجنة القطاعات الانتاجية بمجلس
النواب حول الإعلان عن کون سنة 2020 سنة جفاف، بعد انحباس طويل للمطر، أكدت
مصادر «الأحداث المغربية» فعليا وجود مخطط لمواجهة الظاهرة المناخية،
والتي لم تعرفها البلاد منذ سنوات.
وكشف وزير الفلاحة والصيد البحري، زوال
أول أمس، في اجتماع لجنة القطاعات الإنتاجية بمجلش النواب، عن إجراءات
جزئية لمحاصرة الجفاف تتعلق بتخصيض غلاف مالي عاجل لحماية قطيع الماشية.
أول أمس، في اجتماع لجنة القطاعات الإنتاجية بمجلش النواب، عن إجراءات
جزئية لمحاصرة الجفاف تتعلق بتخصيض غلاف مالي عاجل لحماية قطيع الماشية.
واعتبر أخنوش، في مقارنة بين تساقطات
الموسم الحالي والمواسم السابق، أن هذا الموسم شهد على غرار الموسمين
الماضيين انخفاضا في التساقطات، بلغت لحد الآن 141 ملم، وهو ما يمثل أقل
معدل مسجل منذ ثلاثين سنة، والذي بلغ 254 ملم.
وحسب ما أورده المسؤول الحكومي، الذي حل بمجلس النواب لتقديم مخطط وزارته
لمواجهة الجفاف وكذا تقديم الخطوط العريضة للاستراتيجية الجديدة للقطاع
الفلاحي الممتدة على عشر سنوات، فإن هذه النسبة تمثل عجزا يبلغ 40%
بالمقارنة مع السنة الماضية، و%44 بالمقارنة مع سنة عادية وهو ما يعني، حسب
المسؤول الحكومي “أننا أمام سنة تعرف ندرة في التساقطات بشكل أكبر من
السنوات المنصرمة”، مضيفا أن عجز هذا الموسم لم يسجل منذ ثلاثة عقود.
هذا العجز شهدته، أيضا، حقينة السدود التي تراجع مستواها منذ 2015/2016.
الموسم الحالي والمواسم السابق، أن هذا الموسم شهد على غرار الموسمين
الماضيين انخفاضا في التساقطات، بلغت لحد الآن 141 ملم، وهو ما يمثل أقل
معدل مسجل منذ ثلاثين سنة، والذي بلغ 254 ملم.
وحسب ما أورده المسؤول الحكومي، الذي حل بمجلس النواب لتقديم مخطط وزارته
لمواجهة الجفاف وكذا تقديم الخطوط العريضة للاستراتيجية الجديدة للقطاع
الفلاحي الممتدة على عشر سنوات، فإن هذه النسبة تمثل عجزا يبلغ 40%
بالمقارنة مع السنة الماضية، و%44 بالمقارنة مع سنة عادية وهو ما يعني، حسب
المسؤول الحكومي “أننا أمام سنة تعرف ندرة في التساقطات بشكل أكبر من
السنوات المنصرمة”، مضيفا أن عجز هذا الموسم لم يسجل منذ ثلاثة عقود.
هذا العجز شهدته، أيضا، حقينة السدود التي تراجع مستواها منذ 2015/2016.
عن الاحداث المغربية
