اسرار بريس
شدد المدير التقني الوطني، أوشن واين روبيرت، أمس الخميس، على ضرورة إيلاء المزيد من الإهتمام للتكوين في جميع الفئات.
وقال المدير التقني الوطني، خلال لقاء إعلامي في الرباط، إنه يسعى إلى
المساهمة في تطوير وتنمية الممارسة الكروية في المغرب من خلال العمل مع
مشرفين ومدراء جادين في عملهم، مؤكدا على أهمية التوفر على ثقافة للتدريب
بغية مساعدة الأطر على الرفع من هذه الثقافة.
كما أشار إلى ضرورة توفر العصب على مدربين مرخصين بمعايير عالية، مضيفا
أن عددا من المدربين المتوفرين على رخص معينة قليل جدا، مما يتوجب معه
إيجاد حلول لهذه المشاكل عبر التركيز على الاشتغال على كل المستويات للحصول
على رخص التدريب فئة “أ”، مبرزا ضرورة التوافق بين كل المدربين بغية
الاشتغال مع بعضهم البعض كفريق داخل رقعة الملعب.
وأوضح المشرف على الإدارة التقنية الوطنية أن هناك ندرة في مدراء تحليل
الأداء بالمغرب، مذكرا بأن الكرة العصرية تدمج التكنولوجيا في منظومتها،
والفرق الناجحة تولي اهتماما كبيرا لطريقة تحليل الأداء خلال المباريات.
وبخصوص كرة القدم النسوية، قال واين روبيرت، إنه مازال هناك الكثير من
العمل للتنافس مع البلدان الأخرى لذلك وجب التركيز والعمل جيدا، فالمدرب
وحده ليس قادرا على تحقيق الإنجازات بل لابد من توفر استراتيجية واضحة، مع
الأندية والعصب.
كما حث المدير التقني على ضرورة إتاحة الفرصة للأطفال للاستمتاع بكرة
القدم، بحكم حبهم وشغفهم، مما سيجعلهم من المبدعين والمبتكرين والمساهمين
في تطوير الرياضة الأكثر شعبية، وبالتالي فلتحقيق هذا الهدف يجب الرفع من
المعايير وتطوير العلاقة بين الجامعة والعصب الجهوية، ومنح تكوين أفضل
للاعبين الناشئين.
وخلص الى أن العمل الجماعي والتعاون بين الجامعة والعصب والأندية يكتسي
أهمية كبيرة، لأن المهمة ليست سهلة، في ظل التحديات التي يجب مواجهتها
والتغلب عليها.
شدد المدير التقني الوطني، أوشن واين روبيرت، أمس الخميس، على ضرورة إيلاء المزيد من الإهتمام للتكوين في جميع الفئات.
وقال المدير التقني الوطني، خلال لقاء إعلامي في الرباط، إنه يسعى إلى
المساهمة في تطوير وتنمية الممارسة الكروية في المغرب من خلال العمل مع
مشرفين ومدراء جادين في عملهم، مؤكدا على أهمية التوفر على ثقافة للتدريب
بغية مساعدة الأطر على الرفع من هذه الثقافة.
كما أشار إلى ضرورة توفر العصب على مدربين مرخصين بمعايير عالية، مضيفا
أن عددا من المدربين المتوفرين على رخص معينة قليل جدا، مما يتوجب معه
إيجاد حلول لهذه المشاكل عبر التركيز على الاشتغال على كل المستويات للحصول
على رخص التدريب فئة “أ”، مبرزا ضرورة التوافق بين كل المدربين بغية
الاشتغال مع بعضهم البعض كفريق داخل رقعة الملعب.
وأوضح المشرف على الإدارة التقنية الوطنية أن هناك ندرة في مدراء تحليل
الأداء بالمغرب، مذكرا بأن الكرة العصرية تدمج التكنولوجيا في منظومتها،
والفرق الناجحة تولي اهتماما كبيرا لطريقة تحليل الأداء خلال المباريات.
وبخصوص كرة القدم النسوية، قال واين روبيرت، إنه مازال هناك الكثير من
العمل للتنافس مع البلدان الأخرى لذلك وجب التركيز والعمل جيدا، فالمدرب
وحده ليس قادرا على تحقيق الإنجازات بل لابد من توفر استراتيجية واضحة، مع
الأندية والعصب.
كما حث المدير التقني على ضرورة إتاحة الفرصة للأطفال للاستمتاع بكرة
القدم، بحكم حبهم وشغفهم، مما سيجعلهم من المبدعين والمبتكرين والمساهمين
في تطوير الرياضة الأكثر شعبية، وبالتالي فلتحقيق هذا الهدف يجب الرفع من
المعايير وتطوير العلاقة بين الجامعة والعصب الجهوية، ومنح تكوين أفضل
للاعبين الناشئين.
وخلص الى أن العمل الجماعي والتعاون بين الجامعة والعصب والأندية يكتسي
أهمية كبيرة، لأن المهمة ليست سهلة، في ظل التحديات التي يجب مواجهتها
والتغلب عليها.