اسرار بريس
عقد حزب العدالة والتنمية اليوم الجمعة، لقاءا بالعاصمة الرباط لإطلاق
مؤسسة عبد الكريم الخطيب للفكر والدراسات، وهي المؤسسة التي ستعنى بالعمل
الفكري والثقافي ثم العمل البحثي وإعداد الدراسات، علاوة على تثمين تراث
الدكتور الخطيب.
الجمع العام التأسيسي لإحداث المؤسسة الفكرية، تميز
بتلاوة الأمين العام لـ”البيجيدي”، سعد الدين العثماني، رسالة ملكية، أثنى
فيها الملك محمد السادس على الراحل الخطيب، مستعرضا ما قدمه من دعم ومساندة
للمقاومة ومواجهة الاستعمار وسعيا لاسترجاع الكرامة والحريات.
ودعا
الملك في معرض رسالته القائمين على هذه المؤسسة المحدثة إلى جعلها منارة
لتأهيل الكفاءات وإشاعة قيم الوطنية الحقة المتمثلة في الصدق والوفاء
والالتزام.
وعرف الحفل غياب الأمين العام السابق لـ”المصباح”، عبد
الإله بنكيران، فيما حضره إضافة إلى بعض أفراد عائلة الخطابي، عددا من
الشخصيات الوطنية والسياسية والأكاديمية، في مقدمتها؛ الأمين العام لحزب
الاستقلال، نزار بركة، والأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، نبيل بنعبد
الله، والأمين العام لحزب الحركة الشعبية، امحند لعنصر، فضلا عن القياديتين
في حزب “السنبلة” حليمة العسالي وفاطنة لكحيل، ثم وزير الدولة المكلف
بحقوق الإنسان، المصطفى الرميد، ومصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم
الحكومة، إلى جانب وزير الصحة، أنس الدكالي وبعض وزراء حكومة العثماني
وأعضاء حزبه وبرلمانييه، ثم عبد الرحيم الشيخي، رئيس حركة التوحيد
والإصلاح.
عقد حزب العدالة والتنمية اليوم الجمعة، لقاءا بالعاصمة الرباط لإطلاق
مؤسسة عبد الكريم الخطيب للفكر والدراسات، وهي المؤسسة التي ستعنى بالعمل
الفكري والثقافي ثم العمل البحثي وإعداد الدراسات، علاوة على تثمين تراث
الدكتور الخطيب.
الجمع العام التأسيسي لإحداث المؤسسة الفكرية، تميز
بتلاوة الأمين العام لـ”البيجيدي”، سعد الدين العثماني، رسالة ملكية، أثنى
فيها الملك محمد السادس على الراحل الخطيب، مستعرضا ما قدمه من دعم ومساندة
للمقاومة ومواجهة الاستعمار وسعيا لاسترجاع الكرامة والحريات.
ودعا
الملك في معرض رسالته القائمين على هذه المؤسسة المحدثة إلى جعلها منارة
لتأهيل الكفاءات وإشاعة قيم الوطنية الحقة المتمثلة في الصدق والوفاء
والالتزام.
وعرف الحفل غياب الأمين العام السابق لـ”المصباح”، عبد
الإله بنكيران، فيما حضره إضافة إلى بعض أفراد عائلة الخطابي، عددا من
الشخصيات الوطنية والسياسية والأكاديمية، في مقدمتها؛ الأمين العام لحزب
الاستقلال، نزار بركة، والأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، نبيل بنعبد
الله، والأمين العام لحزب الحركة الشعبية، امحند لعنصر، فضلا عن القياديتين
في حزب “السنبلة” حليمة العسالي وفاطنة لكحيل، ثم وزير الدولة المكلف
بحقوق الإنسان، المصطفى الرميد، ومصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم
الحكومة، إلى جانب وزير الصحة، أنس الدكالي وبعض وزراء حكومة العثماني
وأعضاء حزبه وبرلمانييه، ثم عبد الرحيم الشيخي، رئيس حركة التوحيد
والإصلاح.
