اسرار بريس
على
غرار مجموعة من الجماعات المحلية بإقليم تارودانت، أعطيت عشية اليوم
الثلاثاء 9 يوليوز الجاري بحي الشراردة أولاد تايمة، الانطلاقة الرسمية
لعملية “تيويزي” الخاصة بقطب جماعة أولاد تايمة.
العملية
التي أشرف عليها السيد باشا مدينة أولاد تايمة، عرفت حضور كل من رئيس
المجلس الجماعي ورئيس مفوضية الشرطة وعدد من ممثلي السلطة المحلية والهيئات
المنتخبة، وممثلي النسيج الجمعوي بالمدينة.
وتأتي
هذه العملية التي ينظمها المجلس الجماعي بتنسيق وتعاون مع السلطات
الإقليمية والمحلية، والتي تستمر من 2 يوليوز إلى غاية منتصف شهر شتنبر
القادم، وذلك في إطار مسلسل تنزيل سياسة الأقطاب التي أبدعها عامل الإقليم،
وذلك لتوحيد الجهود والإمكانات والموارد البشرية بين الجماعات الترابية
المنتمية لنفس المنطقة فيما بينها، أو بإشراك الفعاليات الاقتصادية
والجمعوية المحلية لخلق تنمية مستدامة وسد الخصاص الذي تعرفه هذه الجماعات
في مختلف المجالات البيئية والتنموية، وكذا لإذكاء الحس التضامني وروح
التعاون المشترك مابين مجموعة الجماعات الترابية المنتمية لنفس القطب
للتغلب على الاكراهات المطروحة على كل جماعة منفردة، ومواجهة قلة
الإمكانيات وضعف الموارد المالية والبشرية لدى كل جماعة على حدى، خاصة في
ظل شساعة الإقليم وضعف موارده الاقتصادية.
غرار مجموعة من الجماعات المحلية بإقليم تارودانت، أعطيت عشية اليوم
الثلاثاء 9 يوليوز الجاري بحي الشراردة أولاد تايمة، الانطلاقة الرسمية
لعملية “تيويزي” الخاصة بقطب جماعة أولاد تايمة.
التي أشرف عليها السيد باشا مدينة أولاد تايمة، عرفت حضور كل من رئيس
المجلس الجماعي ورئيس مفوضية الشرطة وعدد من ممثلي السلطة المحلية والهيئات
المنتخبة، وممثلي النسيج الجمعوي بالمدينة.
هذه العملية التي ينظمها المجلس الجماعي بتنسيق وتعاون مع السلطات
الإقليمية والمحلية، والتي تستمر من 2 يوليوز إلى غاية منتصف شهر شتنبر
القادم، وذلك في إطار مسلسل تنزيل سياسة الأقطاب التي أبدعها عامل الإقليم،
وذلك لتوحيد الجهود والإمكانات والموارد البشرية بين الجماعات الترابية
المنتمية لنفس المنطقة فيما بينها، أو بإشراك الفعاليات الاقتصادية
والجمعوية المحلية لخلق تنمية مستدامة وسد الخصاص الذي تعرفه هذه الجماعات
في مختلف المجالات البيئية والتنموية، وكذا لإذكاء الحس التضامني وروح
التعاون المشترك مابين مجموعة الجماعات الترابية المنتمية لنفس القطب
للتغلب على الاكراهات المطروحة على كل جماعة منفردة، ومواجهة قلة
الإمكانيات وضعف الموارد المالية والبشرية لدى كل جماعة على حدى، خاصة في
ظل شساعة الإقليم وضعف موارده الاقتصادية.