اسرار بريس متابعة
كشفت مصادر مطلعة أن مديرية الانتخابات بوزارة الداخلية، وقعت على 30
قرارا بعد عودة عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية تدريجيا إلى مكتبه، بعد
تعافيه من وعكة صحية، تقضي برسم حدود جماعات ودوائر جديدة.
وشرعت وزارة الداخلية مبكرا في الإعداد للانتخابات التشريعية والجماعية، من
أجل أن تمر في أجواء من الشفافية والنزاهة. وكشفت مصادر «الصباح» أن مقص
«أم الوزارات»، شمل إعادة رسم حدود الجماعات بعمالات وأقاليم صفرو، وسيدي
قاسم، وخريبكة، والصويرة، وسطات، والعرائش.
وأوضحت المصادر ذاتها أن قرارات وزير الداخلية العائد إلى ممارسة مهامه،
تشكل الدفعة الأولى من القرارات المقبلة التي تعيد النظر في التقطيع
الانتخابي والإداري للجماعات الترابية.
وظل التقسيم الانتخابي والإداري في بعض الدوائر الانتخابية، محط انتقادات
واسعة من قبل بعض الأحزاب السياسية، خصوصا العدالة والتنمية الذي يرى أن
مقص الداخلية، كلما تدخل، كلما استهدفه.
ويواكب هذا التقسيم، إحداث قيادات جديدة، وتعيين قياد جدد، وهو ما عمل على
تأخير إطلاق حركة التعيينات والتنقيلات في صفوف رجال السلطة، وذلك إلى حين
تخرج الفوج الجديد من القياد من المعهد الملكي للإدارة الترابية بالقنيطرة.
كشفت مصادر مطلعة أن مديرية الانتخابات بوزارة الداخلية، وقعت على 30
قرارا بعد عودة عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية تدريجيا إلى مكتبه، بعد
تعافيه من وعكة صحية، تقضي برسم حدود جماعات ودوائر جديدة.
وشرعت وزارة الداخلية مبكرا في الإعداد للانتخابات التشريعية والجماعية، من
أجل أن تمر في أجواء من الشفافية والنزاهة. وكشفت مصادر «الصباح» أن مقص
«أم الوزارات»، شمل إعادة رسم حدود الجماعات بعمالات وأقاليم صفرو، وسيدي
قاسم، وخريبكة، والصويرة، وسطات، والعرائش.
وأوضحت المصادر ذاتها أن قرارات وزير الداخلية العائد إلى ممارسة مهامه،
تشكل الدفعة الأولى من القرارات المقبلة التي تعيد النظر في التقطيع
الانتخابي والإداري للجماعات الترابية.
وظل التقسيم الانتخابي والإداري في بعض الدوائر الانتخابية، محط انتقادات
واسعة من قبل بعض الأحزاب السياسية، خصوصا العدالة والتنمية الذي يرى أن
مقص الداخلية، كلما تدخل، كلما استهدفه.
ويواكب هذا التقسيم، إحداث قيادات جديدة، وتعيين قياد جدد، وهو ما عمل على
تأخير إطلاق حركة التعيينات والتنقيلات في صفوف رجال السلطة، وذلك إلى حين
تخرج الفوج الجديد من القياد من المعهد الملكي للإدارة الترابية بالقنيطرة.