اسرار بريس
باشرت مصالح الدرك الملكي بمدينة أولاد تايمة منذ بداية الأسبوع الجاري،
حملة أمنية واسعة ضد مستعملي الدراجات النارية بمختلف النفوذ الترابي
للمركز مع التركيز على جماعة سيدي احماد أعمر التي تعرف بعض حالات إعتراض
السبيل خصوصا في الغابة التي تقع في الحدود مع سبت الكردان.
وذكرت مصادر مطلعة فإن الحملة همت بالأساس أصحاب الدراجات الذين لا
يتوفرون على وثائق الملكية ووثائق التأمين وغيرها من الوثائق التي تثبت
ملكية الدراجة أو بسبب عدم ارتداء أصحابها الخوذة الوقائية وإنعدام
التأمين.
كما شملت هذه الحملة دوريات ليلية مرفوقة بمداهمات لبعض المقاهي التي
تعرف توافذ العديد من الشبان على مثن دراجات نارية مجهولة الهوية يستعمل
بعضها في عمليات السرقة.
وقد تمكنت عناصر الدرك الملكي من حجز العديد من الدراجات النارية بدون
وثائق تمت إحالتها على المستودع الجماعي. كما تم في السياق ذاته التأكد من
هويات مجموعة من الموقوفين.
وأضافت مصادرنا أن هذه العمليات التي تستهدف إستتباب الأمن وتعزيز الإحساس به لدى المواطنين ستستمر طيلة الأيام القادمة.
ومن جهة اخرى شنت مصالح الدرك الملكي بسبت الكردان في اليومين الماضيين،
حملة تمشيطية واسعة ضد مستعملي الدراجات النارية بجل النفوذ الترابي
للمركز.
وذكرت نفس المصادر أن هذه الحملة همت بالأساس تمشيط النقط السوداء من
أصحاب الدراجات الذين لا يتوفرون على وثائق الملكية ووثائق التأمين وغيرها
من الوثائق التي تثبت ملكية الدراجة أو بسبب عدم ارتداء أصحابها الخوذة
الوقائية، وكذا من أجل تحسيس المواطنين ومستعملي هذه الدراجات بمخاطر
الطريق، وضرورة توخي الحذر والاحتياطات اللازمة (استعمال الخوذة، تفادي
السرعة، التزام أقصى اليمين،…) للحد من حوادث السير. وكذلك للحد من الظواهر
الإجرامية التي يرتكبها بعض أصحاب هذه الدراجات.
هذه العمليات الأمنية مكنت من توقيف العديد من الأشخاص الذين تم ضبطهم
في أماكن مشبوهة أو متلبسين بإرتكاب أفعال إجرامية متعددة من سرقات وتجارة
المخدرات. حيث تم إحالة مجموعة منهم على النيابة العامة بتهم مختلفة.
هذا، و عبرت سكان المنطقة عن ارتياحهم لهذه البادرة خصوصا مع توالي
عمليات السرقة التي يكون ابطالها في غالب الاحيان اصحاب هؤلاء الدراجات
النارية الصينية الصنع. بالإضافة إلى الحوادث المميتة التي يتسببون فيها
باشرت مصالح الدرك الملكي بمدينة أولاد تايمة منذ بداية الأسبوع الجاري،
حملة أمنية واسعة ضد مستعملي الدراجات النارية بمختلف النفوذ الترابي
للمركز مع التركيز على جماعة سيدي احماد أعمر التي تعرف بعض حالات إعتراض
السبيل خصوصا في الغابة التي تقع في الحدود مع سبت الكردان.
وذكرت مصادر مطلعة فإن الحملة همت بالأساس أصحاب الدراجات الذين لا
يتوفرون على وثائق الملكية ووثائق التأمين وغيرها من الوثائق التي تثبت
ملكية الدراجة أو بسبب عدم ارتداء أصحابها الخوذة الوقائية وإنعدام
التأمين.
كما شملت هذه الحملة دوريات ليلية مرفوقة بمداهمات لبعض المقاهي التي
تعرف توافذ العديد من الشبان على مثن دراجات نارية مجهولة الهوية يستعمل
بعضها في عمليات السرقة.
وقد تمكنت عناصر الدرك الملكي من حجز العديد من الدراجات النارية بدون
وثائق تمت إحالتها على المستودع الجماعي. كما تم في السياق ذاته التأكد من
هويات مجموعة من الموقوفين.
وأضافت مصادرنا أن هذه العمليات التي تستهدف إستتباب الأمن وتعزيز الإحساس به لدى المواطنين ستستمر طيلة الأيام القادمة.
ومن جهة اخرى شنت مصالح الدرك الملكي بسبت الكردان في اليومين الماضيين،
حملة تمشيطية واسعة ضد مستعملي الدراجات النارية بجل النفوذ الترابي
للمركز.
وذكرت نفس المصادر أن هذه الحملة همت بالأساس تمشيط النقط السوداء من
أصحاب الدراجات الذين لا يتوفرون على وثائق الملكية ووثائق التأمين وغيرها
من الوثائق التي تثبت ملكية الدراجة أو بسبب عدم ارتداء أصحابها الخوذة
الوقائية، وكذا من أجل تحسيس المواطنين ومستعملي هذه الدراجات بمخاطر
الطريق، وضرورة توخي الحذر والاحتياطات اللازمة (استعمال الخوذة، تفادي
السرعة، التزام أقصى اليمين،…) للحد من حوادث السير. وكذلك للحد من الظواهر
الإجرامية التي يرتكبها بعض أصحاب هذه الدراجات.
هذه العمليات الأمنية مكنت من توقيف العديد من الأشخاص الذين تم ضبطهم
في أماكن مشبوهة أو متلبسين بإرتكاب أفعال إجرامية متعددة من سرقات وتجارة
المخدرات. حيث تم إحالة مجموعة منهم على النيابة العامة بتهم مختلفة.
هذا، و عبرت سكان المنطقة عن ارتياحهم لهذه البادرة خصوصا مع توالي
عمليات السرقة التي يكون ابطالها في غالب الاحيان اصحاب هؤلاء الدراجات
النارية الصينية الصنع. بالإضافة إلى الحوادث المميتة التي يتسببون فيها
